الرئيسية / الاسلام والحياة / منقذ البشرية النبي “محمد” في عيون فلاسفة الغرب – طهران إكنا

منقذ البشرية النبي “محمد” في عيون فلاسفة الغرب – طهران إكنا

العلامة برتلی سانت هیلر الألمانی مستشرق ألمانی قال فی کتابه “الشرقیون وعقائدهم”:

کان محمد رئیساً للدولة وساهراً على حیاة الشعب وحریته، وکان یعاقب الأشخاص الذین یجترحون الجنایات حسب أحوال زمانه، فکان النبی داعیاً إلى دیانة الإله الواحد وکان فی دعوته هذه لطیفاً ورحیماً حتى مع أعدائه، وإن فی شخصیته صفتین هما من أجلّ الصفات التی تحملها النفس البشریة وهما العدالة والرحمة.

إن محمداً نبی المسلمین لقب بالأمین منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوکه، ومهما یکن هناك من أمر فإن محمداً أسمى من أن ینتهی إلیه الواصف، ولا یعرفه من جهله، وخبیر به من أمعن النظر فی تاریخه المجید، ذلک التاریخ الذی ترك محمداً فی طلیعة الرسل ومفکری العالم. السیر مویر الإنجلیزی فی کتابه “تاریخ محمد”.

شاهد أيضاً

[ يا أَيُّها الصَّدْرُ الشَّهِيدُ الْبَطَلُ ] – قصيدةٌ من ديوان السّباعيّ الذّهبيّ في الشّعر العربيّ

[ يا أَيُّها الصَّدْرُ الشَّهِيدُ الْبَطَلُ ] – قصيدةٌ من ديوان السّباعيّ الذّهبيّ في الشّعر ...