الرئيسية / شخصيات اسلامية / ابصار العين في انصار الحسين عليه وعليهم السلام – في حلقات اسبوعية

ابصار العين في انصار الحسين عليه وعليهم السلام – في حلقات اسبوعية

( ضبط الغريب )
فيما وقع في هذا المقدمة من الألفاظ وشرحه على الترتيب :
( عبد الله بن مسمع ) : بوزن منبر الهمداني السبيعي له ذكر في التوابين .
( عبد الله بن وال ) : التيمي من تيم بن بكر بن وائل ، له شرف قتل بعين الوردة في
التوابين مع سليمان بن صرد .
( هاني السبيعي ) : بضم السين مصغر سبع بطن من همدان ، وله ذكر في التوابين .
( سليمان بن صرد ) : بضم السين وفتح الراء الخزاعي من مشايخ الشيعة التوابين
قتل بعين الوردة ( 1 ) .
( رفاعة بن شداد ) : بضم راء رفاعة وتشديد دال شداد البجلي من الشيعة التوابين .
خرج في حرب مع اليمانين ( 2 ) بالكوفة فسمعهم يقولون : يا لثارات عثمان ، فعطف
عليهم يضرب بسيفه فيهم ويغوص في أوساطهم وهو يقول :
أنا ابن شداد على دين علي * لست لعثمان بن أروى بولي
إلى أن قتل ، وله ذكر مع مالك بن الأشتر في تجهيز أبي ذر بالربذة ( 1 ) .
( المسيب بن نجبة ) : بضم ميم مسيب وفتح يائه المشددة وفتح نون نجبة وجيمها
وبائها المفردة ، الفزاري له شرف ورئاسة ، قتل بعين الوردة في التوابين ، والظاهر من
حال هؤلاء أنهم منعوا من الخروج إلى الطف وحبسوا مع جملة من الشيعة كالمختار
وغيره .
( شبث بن ربعي ) : بفتح الشين المعجمة والباء المفردة ثم ثاء مثلثة وكسر راء
ربعي وسكون بائه المفردة ، ابن حصن التميمي الرياحي ، كان مؤذن سجاح المتنبئة
فيما ذكره الدارقطني ( 2 ) . ثم أسلم وصار من أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، ثم تحول
بعد صفين خارجيا ، وولده عبد القدوس المعروف بأبي الهندي الشاعر الزنديق
السكير ، وسبطه صالح بن عبد القدوس الزنديق الذي قتله المهدي على الزندقة
وصلبه على جسر بغداد .
( حجار بن أبجر ) : بالحاء المهملة والجيم المشددة والراء المهملة في حجار ،
والباء والجيم المعجمتين والراء المهملة في أبجر بن جابر العجلي ، ولحجار سمعة
وأبوه أبجر نصراني مات على النصرانية بالكوفة ، فشيعه بالكوفة النصارى لأجله
والمسلمون لأجل ولده إلى الجبانة ، فمر بهم عبد الرحمن بن ملجم فقال : ما هذا ؟
فأخبروه فقال :

لئن كان حجار بن أبجر مسلما * لقد بوعدت منه جنازة أبجر
وإن كان حجار بن أبجر كافرا * فما مثل هذا من كفور بمنكر
فلولا الذي أنوي لفرقت جمعهم * بأبيض مصقول الغرارين مشهر
وكان عازما على قتل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) مشتملا على السيف الذي ضربه به يزيد
ابن الحرث بن يزيد بن رويم – بضم الراء المهملة وفتح الواو من رويم الشيباني –
وكان أبوه الحرث من أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، مرض الحرث فعاده وقال له : ” إن
عندي جارية لطيفة الحدمة لمرضك ” فأعطاها إياه فسماها لطيفة ، ولدت له يزيد
هذا ، فكان يقال له : ابن لطيفة – وكان عثمانيا رأيه ، أمويا وده – قتل بالري أيام
مصعب بن الزبير ، قتله الخوارج .
( عزرة بن قيس ) : الأحمسي بفتح العين المهملة وسكون الزاء المعجمة وبعدها
الراء المهملة وصحفه من لم يضبطه بعروة .
( محمد بن عمير ) : بن عطارد بن حاجب بن زرارة التميمي ، وحاجب هو صاحب
القوس المرهون عند كسرى .
( فجارا عن الطريق ) : جار بالجيم أي ضل وعدل عن الاستقامة من الجور .
( المضيق ) : ماء لكلب وهو في الأصل ما ضاق من الوادي المتسع ، وهذا الماء في
ذلك الموضع من بطن خبت بفتح خاء خبت المعجمة وسكون بائها المفردة تحت
والتاء المثناة فوق ، وأصل خبت واقع حوالي المدينة إلى جهة مكة فكان الدليلين
ضلا حتى مالا إلى جهة مكة .
( الأخماس ) : أخماس البصرة العالية ، وبكر بن وائل ، وتميم ، وعبد قيس ، والأزد .
( مالك بن مسمع ) : بوزن منبر البكري سيد بكر بن وائل .
( الأحنف بن قيس ) : المشهور بالحلم التميمي ، سيد تميم .
( المنذر بن الجارود ) : العبدي سيد عبد قيس ، و كان عبيد الله بن زياد تزوج أخته
بحرية ، وله شرف وذكر في الحروب والمغازي .
( مسعود بن عمر ) : الأزدي الفهمي سيد الأزد وبسبب قتله قامت حرب البصرة
بعد هلاك يزيد ، وهو الذي منع من قتل عبيد الله بن زياد يومئذ ، ويكنى بأبي قبيس ،
وله شرف ، وهو الذي جمع الناس وخطبهم لنصرة الحسين فلم يتوفق . ويمضى في
كتب المقاتل أنه يزيد بن مسعود النهشلي ، وهذا تميمي يكنى بأبي خالد وليس من
رؤساء الأخماس ، ولعله مكتوب إليه أيضا . والذي يستظهر من الخطبة والكتاب إلى
الحسين ( عليه السلام ) أن الذي جمع الناس هذا ، لا مسعود . ولكن الطبري وغيره من
المؤرخين لم يذكروا الثاني .
( قيس بن الهيثم ) : بفتح هاء هيثم وسكون الياء المثناة تحت وبالثاء المثلثة ، بن
أسماء بن الصلت السلمي ، سيد أهل العالية ، وله شرف وذكر في حرب البصرة .
( عبد الله بن عبيد الله ) : بن معمر بوزن مقعد التيمي تيم قريش ، وهذا كان في
البصرة وله شرف .
( شريك بن الأعور ) : بفتح شين شريك بن الحرث الهمداني ، من المعروفين
بالتشيع ومن أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) والمقاتلين بين يديه في حروبه ، ولي
الأعمال بعده لآل أمية ، فأما أبوه الحرث الأعور فمن خواص أمير المؤمنين ( عليه السلام ) كما
هو معلوم .
( مسلم بن عمرو ) : الباهلي ، هذا أبو قتيبة بن مسلم صاحب خراسان وفارس
الحرون الذي جل خيل العرب من نسله إلى مدة مائتي سنة ، وكان مسلم رسول
يزيد لعبيد الله في ولاية المصرين وعزل النعمان فاستصحبه ، ويمضى في بعض
الكتب أنه مسلم بن عقبة ، وهو غلط فإن ذلك شامي لم يكن له في حرب الكوفة يد ،
وإنما تولى حرب المدينة المعروف بحرب الحرة ليزيد .
حصين – بضم الحاء المهملة . فتح الصاد والياء آخر الحروف والنون – بن تميم
ابن أسامة بن زهير بن دريد التميمي صاحب شرطة عبيد الله . ويمضى في الكتب
حصين بن نمير السكوني وهو غلط فاحش فإن ذلك عند يزيد حارب به أهل
المدينة ومكة ، وله في محاربة عين الوردة رئاسة في أهل الشام وسمعة .
( ضفة الطف ) : بفتح الضاد وتشديد الفاء جانبه ، والطف شاطي النهر ، ويطلق على
جانب نهر الفرات الجنوبي من البصرة إلى هيت ( 1 ) ، ويخص بالموضع الذي قتل فيه .
الحسين ( عليه السلام ) .
( القادسية ) : موضع معروف من منازل الحاج عند الكوفة بينه وبينها خمسة عشر
فرسخا .
( مخط القلادة ) : يعني موضع خط القلادة وهي في الحقيقة الجلد المستدير من
الجيد ، فكما أن ذلك الجلد لازم على الرقبة كذلك الموت على ولد آدم ، هذا إذا قلنا
إن مخط اسم مكان ، وإن قلنا إنه اسم مصدر بمعنى خط ، فيعني به إن الموت دائرة لا
يخرج ابن آدم من وسطها كما إن القلادة دائرة لا يخرج الجيد منها في حال تقلده .
( وما أولهني ) : يعني ما أشد شوقي ، والوله شدة الشوق .
( وخير لي ) : يعني خار الله لي مصرعا أي اختار ، ويمضي على بعض الألسنة ،
وفي بعض الكتب خير بالتشديد وهو غلط فاحش .
( عسلان الفلوات ) : بضم العين وسكون السين جمع عاسل وهو المهتز
والمضطرب ، يقال للرمح وللذئب وأمثالهما ، والمراد هنا المعنى الثاني .
( النواويس ) : جمع ناوس في الأصل ، وهو القبر للنصراني ، والمراد به هنا القرية
التي كانت عند كربلا .
( جوفا ) : بضم الجيم وسكون الواو جمع جوفاء وهي الواسعة ويجري على بعض
الألسن تحريك الواو أو تشديدها وهو غلط .
( أجربة سغبا ) : أجربة جمع جراب كأغلمة وغلام ، والمراد به البطن مجازا ،
وسغبا بضمتين جمع سغبى من السغب وهو الجوع .
( ورأيت ) : في نسخة ( أحوية ) : فكأنه جمع لحوية البطن وهي أمعاؤها ،
والمعروف حوايا فإن وردت أحوية فما أحسبها إلا خيرا من أجربة .
لا يقال : إن العسلان لا تتسلط على أوصال صفوة الله لطفا من الله وإيثارا له ، لأنا
نقول : إن الكلام جرى على القواعد العربية والأساليب الفصيحة كما يقول قائلهم :
عندي جفنة يقعد فيه الخمسة يعني لو كانت مما يفعل به ذلك لقعد فيها خمسة
رجال ، فيكون معنى الكلام لو جاز ذلك على أوصالي لفعل بها ، وهذا كناية عن قتله
وتركه بالعراء .
( لن تشذ ) : لن تنفرد وتتفرق . ( لحمته ) : بضم اللام وهي القرابة .
( حظيرة القدس ) : اسم الجنة أو اسم موضع شريف منها .
( التنعيم ) : موضع على أربعة فراسخ من مكة في الحل .
( وادي العقيق ) : موضع عند المدينة وفيه أرض لابن الزبير ولغيره .
( مغذا ) : مسرعا من أغذ بالسير إذا أسرع .
( ذات عرق ) : بكسر العين موضع يتصل بعرق ، وهو جبل حاجز بين تهامة ونجد .
( الحاجر من بطن الرمة ) : الحاجر بالحاء المهملة والجيم والراء المهملة : موضع ،
وأصله ما أمسك شفة الوادي .
( والرمة ) : بضم الراء المهملة والتشديد ، وقد يخفف : واد متسع في طريق مكة
تنزل بطنه بنو كلاب فبنو عبس فبنو أسد .
( الثعلبية ) : بالثاء المثلثة والعين المهملة والباء المفردة والياء المثناة تحت موضع
في طريق مكة ، يقال : هو ثلثا الطريق من الكوفة .
( زرود ) : موضع عند الثعلبية بينها وبين الخزيمية .
( زبالة ) : بضم الزاء المعجمة موضع عند الثعلبية أيضا بينها وبين الشقوق .
( العقبة ) : بالحركات موضع عن واقصة .
( شراف ) : بفتح الشين المعجمة موضع عند واقصة أيضا بينها وبين الفرعاء .
( ذو حسم ) : بضم الحاء المهملة وفتح السين المهملة والميم بعد : جبل هنالك كان
النعمان يصطاد فيه ، وفيه يقول الشاعر : أليلتنا بذي حسم أنيري . ويمضى في الكتب
حسب وخشت وجشم وكل غلط من النساخ .
( استمرت حذاء ) : استمرت دامت ، و ( حذاء ) : بالحاء المهملة والذال المشددة
المعجمة الناقة الماضية بسرعة ونشاط ، والناقة المقطوعة الذنب والرحم التي لم
يعلق بها أحد وينقطع عنها كل أحد ، وفسرت الفقرة في التاج ( 1 ) بالمعاني الثلاثة ،
فعلى الأول يكون المعنى أن الدنيا أدبر معروفها واستمرت على ذلك ومضت
بسرعة ، وعلى الثاني استمرت على ذلك لم يبق لها شئ يمسكه اللاحق ولا ذنب
لها فيقبض ، وعلى الثالث استمرت على ذلك لم يصلها واصل .
( عمر بن سعد ) : ابن أبي وقاص وهو مالك بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن
كلاب بن مرة ، يكنى بأبي حفص . وأمه أمة ، وأم أبيه حمنة بنت سفيان بن أمية بن
عبد شمس ، وهو ابن عم هاشم المرقال بن عتبة بن أبي وقاص صاحب علي ( عليه السلام ) .
( عمرو بن الحجاج ) : بن سلمة الزبيدي سيد زبيد ، وله شرف فيهم وذكر في
المغازي .
( شمر بن ذي الجوشن ) : بفتح الشين وكسر الميم ويجري على الألسن ويمضى
في الشعر الحديث كسر الشين وسكون الميم وهو خلاف المضبوط ، وذو الجوشن
أبوه ، واسمه شراحيل بن الأعور قرط بن عمرو بن معاوية بن كلاب الكلابي
الضبابي ، وهو وقاتل الحسين ( عليه السلام ) وكان أبرص خارجيا .
( أنت أخو أخيك ) : يعني أن محمد بن الأشعث الذي غدر بمسلم بن عقيل في
الأمان ، أخوك فأنت مثله في الغدر .
( أفر فرار العبيد ) : أي لا أتيكم ذليلا معطيا باليد ولا أهرب عنكم هرب العبد ، بل
أنازلكم حتى يقضي الله ما هو قاض ، ويجري في بعض الألسن أقر إقرار العبيد وهو
خطأ .
( أصرخناكم موجفين ) : أي أجبنا صراخكم مسرعين إليكم السير ، والإيجاف
نوع من السير فيه سرعة ، والاسم منه الوجيف .
( حششتم ) : أي أوقدتم وأصله من جمع الحشيش للإيقاد .
( البا ) : بكسرة الهمزة وفتحها : الاجتماع على الظلم والعدوان ، يقال : هم إلب واحد
أي مجتمعون على الظلم والعدوان .
( مشيم ) : بفتح الميم أي مغمد من شام السيف بمعنى أغمده . ( الجأش ) : القلب
والفكر .
( يستحصف ) : أي يستحكم ، يقال : رأي حصيف أي محكم . ( الدبا ) : بفتح الدال
وتخفيف الباء المفردة الجراد .
( الفراش ) : بفتح الفاء الذي يتساقط على الضوء ليلا .
( عبيد الأمة ) : بتخفيف الميم بمعنى الجارية كناية عن الذل مأخوذة من قوله ( صلى الله عليه وآله ) :
” ذل قوم تملكهم أمة ” ، ويجري على الألسن التشديد وهو وإن كان له ضرب من
التأويل لم يتعلق ببلاغة .
( شذاذ ) : بضم الشين المعجمة وتشديد الذال المعجمة أيضا جمع شاذ ، وهم
المتفرقون من الجمع ويعبر عنهم بالفارطة والغوغاء .
( شجا للناظر ) : الشجا الحزن ، والشجى ما يعترض بالحق ( 1 ) من عظم وغيره
للإنسان وغيره .

قال الشاعر :
رب من انضجت غيظا قلبه * قد تمنى لي موتا لم يطع
ويراني كالشجى في حلقه * عسرا مخرجه ما ينتزع
وكل بالقصر ، والمعنى يحتمل كلا .
( وما إن طبنا الخ ) : الطب بكسر الطاء : العلة والسبب . والجبن بضم الجيم وسكون
الباء : ضد الشجاعة بفتح الشين ، والدولة بفتح الدال : الغلبة في الحرب ، وبضمها
التداول في المملكة ، قال الله تعالى * ( دولة بين الأغنياء ) * ( 2 ) . والمراد به المعنى الثاني
على الظاهر . والأبيات لفروة بن مسيك ، بفتح فاء فروة وضم ميم مسيك المرادي .
ومعنى البيت إن قتلنا لم يكن عارا علينا لأن سببه لم يكن عن جبن وعدم إقدام
على المكافح ، ولكن سببه منايانا ودولة آخرين ، ومثل هذا لم يكن عارا . وقال آخر
يعتذر لعدوه في ذلك :
فلم يك طبهم جبنا ولكن * رميناهم بثالثة الأثافي
أنشده ابن قتيبة في ترجمة خفاف له في كتاب معجم الشعر والشعراء .
( مصبرة ) : أي ممزوجة بالصبر .
( السبج ) : بفتح السين المهملة وفتح الباء المفردة حجارة سوداء يعمل منها الخرز .
( قد نصل ) : يقال نصل الخضاب من اللحية إذا بانت أصولها بأن مضى عليها أكثر
من ثلاثة أيام فهي سوداء ، وأصل الشعر أبيض ، ويزعم بعض الناس أنها اتصل بها
الخضاب ، وذلك وهم لعدم فهمه المعنى وتصحيف .
( بتبان ) : بثوب قصير يلبسه الفعلة وأمثالهم .
( يلمع فيه البصر ) : أي لا يثبت فيه البصر لشدة بياضه .
( بواني صدره ) : البواني الأضلاع المقدمة في الصدر .
( مالك بن النسر ) : بالنون والسين ، ويمضى في بعض الكتب النسير بالتصغير
الكندي البدي وهم من كندة .
( سنان ) : بكسر السين بن أنس بن عمرو النخعي كان من أشراف النخع ومن
الخوارج .
( خولي بن يزيد الأصبحي ) : خولي بفتح الخاء المعجمة وتسكين الواو واللام قبل
ياء في صورة المنسوب ، ويجري على بعض الألسن خولي بكسر الخاء وفتح الواو
واللام قبل ألف مقصورة وهو خطأ . والأصبحي نسبة إلى ذي أصبح أحد ملوك
حمير الذي تنسب إليه السياط الأصبحية .
قد تم ضبط ما يهم من ألفاظ فاتحة الكتاب فلنبدأ بالمقاصد .

شاهد أيضاً

الأمان الرقمي للأسرة: كيفية إنشاء خطة عائلية للتعامل مع حوادث أمن المعلومات

تكنولوجيا وأمن معلومات  27/03/2024 الأمان الرقمي للأسرة: كيفية إنشاء خطة عائلية للتعامل مع حوادث أمن ...