1 – قيل له – عليه السلام – ما الزهد ؟ قال : الرغبة في التقوى والزهادة في الدنيا .
(تحف العقول ، ص 227)
2 – قيل له – عليه السلام – ما المروة ؟ قال : حفظ الدين واعزاز النفس ولين الكنف
وتعهد الصنيعة واداء الحقوق والتحبب الى الناس .
(تحف العقول ، ص 227)
3 – قيل له – عليه السلام – ما الكرم ؟ قال : الابتداء بالعطية قبل المسألة واطعام
الطعام في المحل .
(تحف العقول ، ص 227)
4 – قيل له – عليه السلام – ما الشح ؟ قال : أن ترى ما في يدك شرفا وما أنفقته
تلفا .
(تحف العقول ، ص 227)
5 – قيل له – عليه السلام – ما الغنى ؟ قال : رضى النفس بما قسم لها وإن قل .
(تحف العقول ، ص 228)
6 – قيل له – عليه السلام – ما الفقر ؟ قال : شره النفس الى كل شيء .
(تحف العقول ، ص 228)
7 – قيل له – عليه السلام – ما الشرف ؟ قال : موافقة الاخوان وحفظ الجيران .
(تحف العقول ، ص 228)
8 – قيل له – عليه السلام – ما اللؤم ؟ قال : احراز المرء نفسه واسلامه عرسه .
(تحف العقول ، ص 228)
9 – ان جار الله آمن محفوخ وعدوه خائف مخذول .
(تحف العقول ، ص 229)
10 – احترسوا من الله بكثرة الذكر واخشوا الله بالتقوى وتقربوا الى الله بالطاعة فإنه
قريب مجيب .
(تحف العقول ، ص 229)
11 – ان رفعة الذين يعلمون عظمة الله أن يتواضعوا و ( عز ) الذين يعرفون ما جلال الله
أن يتذللوا ( له ) وسلامة الذين يعلمون ما قدرة الله أن يستسلموا له .
(تحف العقول ، ص 229)
12 – اعلموا ان الله لم يخلقكم عبثا وليس بتارككم سدى ، كتب آجالكم وقسم بينكم
معائشكم ، ليعرف كل ذي لب منزلته وأن ما قدر له أصابه وما صرف عنه فلن
يصيبه ، قد كفاكم مؤونة الدنيا وفرغكم لعبادته وحثكم على الشكر وافترض عليكم
الذكر وأوصاكم بالتقوى منتهى رضاه .
(تحف العقول ، ص 234)
13 – فاتقوا الله عباد الله ، واعلموا أنه من يتق الله يجعل له مخرجا من الفتن ويسدده
في أمره ويهيىء له رشده .
( تحف العقول ، ص 234)
14 – ما تشاور قوم اهدوا الى رشدهم .
(تحف العقول ، ص 236)
15 – اللؤم أن تشكر النعمة .
(تحف العقول ، ص 236)
16 – تجاهد الطلب جهاد الغالب ، وتتكل على القدر اتكال المستسلم فإن ابتغاء
الفضل من السنة ، والاجمال في الطلب من العفة وليست العفة بدافعة رزقا ولا
الحرص بجالب فضلا . فإن الرزق مقسوم واستعمال الحرص استعمال المآثم .
(تحف العقول ، ص 236)
17 – المسؤول حر حتى يعد ، ومسترق المسؤول حتى ينجز .
(بحار الانوار ، ص 78 ، ص 113)
18 – من اتكل على حسن الاختيار من الله لم يتمن أنه في غير الحال التي اختارها
الله له .
(تحف العقول ، ص 236)
19 – الخير الذي شر فيه الشكر مع النعمة ، والصبر على النازلة .
(تحف العقول ، ص 237)