بمقتل القائد العسكري والمجاهد مصطفى بدر الدين، يستمر التكفيريون في غيهم وفي مشروعهم الطامح إلى إلغاء العقل والفكر والانتماء الوطني والقومي، من أجل ثبات انسجامهم مع الاتجاهات الصهيونية والرجعية والمذهبية والفاشية… فالأكاديميات الإرهابية الصهيو ـ أميركية لا تزال تخرج أفواجها من الإرهابيين والتكفيريين والمرتزقة وتقدمهم إلى العالم باعتبارهم القوى الثورية ...
أكمل القراءة »