10 معلومات لم تسمع بها عن “موز الجنة”!

أهم 10 معلومات عن هذا الموز، أهمها أنه من الأنواع المستخدمة لأغراض الطبخ، وهو من أنواع الخضر وليس من أنواع الفاكهة مثل الموز العادي، ويلقى إقبالًا في المناطق الاستوائية بأفريقيا والبحر الكاريبي والجاليات الأفريقية والآسيوية في مصر وبعض الفئات الغنية لارتفاع قيمته الغذائية:

10. موز الجنة يُستعمل كخضار، بينما الموز العادي يُستخدم كفاكهة.

9. يستخدم موز الجنة في تشكيلة واسعة من الأطباق الشعبية الشهيرة في غرب أفريقيا وبلدان منطقة البحر الكاريبي، وأحيانًا يتم قليه أو خبزه، وتُصنع منه شرائح الشيبسي، كما يُستخدم كدقيق يشكل مادة غذائية مهمة بمحتوى 3.55% من البروتينات و1.15% دهنًا و81.67% كربوهيدرات.

8. زهور موز الجنة ذات قيمة غذائية عالية أيضًا، وتُصنع منها الشوربات والحساء، كما تُستخدم كمرق، وأوراقها تضاف للطحين لعمل الوجبات، كما تطبخ مع البهارات كوجبة مستقلة، والبراعم تضاف للسلطات ويعمل منها الكاري، كما تضاف للزبادي والمشتقات اللبنية.

7. موز الجنة شجيرة تشبه الموز إلا أن أوراقها أطول وأقوى وتكون بطول المترين أو ما فوق.

6. توجد على موز الجنة بقع بنية بشكل طبيعي والموز ذو جلد أكثر خشونة، وطعمه ليس حلوًا.

5. موز الجنة مصدر جيد للبوتاسيوم والفيتامينات A وC ويحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية والكربوهيدرات.

4. يُزرع على نطاق واسع في المناخات المدارية، ويُعرف باسم البطاطا الكاريبية، وثماره تشبه الموز الأخضر إلا أنه يتحول إلى اللون البني الذهبي عند نضوجه، ويختلف عن الموز في تركيبته النشوية، وانخفاض محتواه من السكر، وهو عادة لا يُؤكل طازجًا ويُستخدم فقط للطهي.

3. يحتوي موز الجنة على نسبة 65% ماء، بينما يحتوي الموز على 83%، وخلال عملية التحلل المائي، وهي العملية التي من خلالها يتم تحويل النشويات إلى سكريات، تعمل الثمار ذات المحتوى العالي من الماء بشكل أسرع عند تحويل النشاء إلى سكريات.

2. يكون الموز جاهزًا للأكل عندما يتحول لونه إلى الأصفر، في حين أن موز الجنة لا يكون جاهزًا للأكل حتى يتقدم التحلل المائي إلى النقطة التي يكون فيها بنيًّا أو أسود تقريبًا.

1. الكثير من الناس يخلطون بين موز الجنة والموز العادي، وعلى الرغم من أن الأول يبدو مشابهًا للموز الأخضر وذا صفات قريبة منه، إلا أن موز الجنة مختلف تمامًا، فهو أطول من الموز العادي ولديه قشرة أكثر سُمكًا.