س21: هل ذكر (الله) أعلى أم ذكر (هو)؟
ج: ذكر (هو) إشارة إلى الذات والهوية المطلقة، وأما ذكر (الله) فهو اسم ذاتي وجامع للصفات الكمالية والجمالية، ولهذا فهو أعلى.
س22: لقد كتب ابن طاووس في كتابه مهج الدعوات عدة صفحات عن الاسم الأعظم، فما هو في رأيكم الأهم منها؟
ج: {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} كثير من الأشياء فيها.
س23: هل الإتيان بالأذكار القلبية يكون أفضل بحسب العدد أم بحسب الزمان؟
ج: كان المرحوم الشيخ مرتضى الطالقاني يأتي بالذكر القلبي لمدة نصف ساعة، ومن الأفضل أن يؤتى بها ساعة كاملة، مثل ذكر (الله) فإنه نافع في تكراه بلا عدد معين.
س24: ما هو الذكر النافع للعافية؟
ج: ( لاحول ولا وقوة إلا بالله ) في اليوم مائة مرة، فقد جاء في الرواية أن يُبعد عن الإنسان سبعين نوعاً من البلاء أيسرها الحزن والغم.
س25: في أي مكان كنتم تحيون ليالي القدر في النجف ؟
ج: في حرم أمير المؤمنين عليه السلام.
س26: ماذا كنتم تقرؤن في ليالي شهر رمضان بصورة عامة؟
ج: ألف مرة سورة (إنا أنزلناه).
س27: ما هو العدد الأفضل في ذكر التسبيحات الأربعة في سبيل تنوير القلب؟
ج: ثلاثون مرة بعد كل صلاة.
س28: ما هو العدد والزمان الي نقل عن السيد القاضي في قراءة (إنا أنزلناه)؟
ج: مائة مرة في ليلة الجمعة ومائة مرة في عصر يوم الجمعة.
س29: ما هو أفضل دعاء يقرأ لأداء القرض والدين؟
ج: دعاء (يا قاضي الديون من خزائنك المكنون التي هي بين الكاف والنون، أقضي ديني ودين كل مديون) بعدد خاص له تأثير في قضاء الدين.
س30: هل وردت صلاة خاصة في أداء القرض؟
ج: صلاة عبد الرحيم القصير المذكورة في كتاب العروة الوثقى ومفاتيح الجنان لها تأثير في ذلك، وقد جربتها بنفسي.
س31: إنكم ترشدون إلى ذكر (يا حي يا قيوم) فهل لو أتى به قلباً يكون أثره أعظم؟
ج: نعم يكون الانتباه والمراقبة في الذكر القلبي أكثر من الذكر اللفظي، ويكون أثره أفضل أيضاً.