السفير التركي في بغداد يتجول بمدينة الصدر

⭕ إلى المسؤل العراقي الفاشل الذي لايعرف كيف يتفقد الفقراء.

⭕استعداد تركيا الانفتاح الاقتصادي والسياسي على الشعب العراقي.

⭕ان تركيا مع انها تحتل مساحات واسعة الا ان تركيا تريد أن تؤكد أن لاردة فعل من الشعب العراقي خلاف لو كان المتحرك والمتجول من دولة أخرى لتصاعد الاعلام بأنها جولة جديدة ضد السيادة

.

⭕ رسالة أخرى إلى تركيا بأن الفريق الاوردغاني العثماني تمكن من كسب شعبية عالية في أوساط الشيعة وهذا أمر يسجل لاوردغان داخليا.

⭕رسالة خاصة إلى الشركات التركية المترددة من العمل والاستثمار في العراق بعد خطف عدد من عمال شركة متخصصة بإنشاء الملاعب ليقولوا لهم عاد العراق بردا وسلاما ليعودوا إلى الاستثمار.

⭕رسالة إلى السعودية بأن الشيعة أقرب إلى تركيا منهم إلى الخليج.

⭕رسالة إلى العالم الاسلامي بأن تركيا دولة مؤيدة من الشعوب الشيعية والإسلامية ومعروف حجم المنافسة بين الخط الأخواني الاوردغاني والخط السلفي السعودي .

⭕رسالة إلى أصحاب السيارات المصفحة أيضا والحمايات من السياسيين العراقيين، بأن تركيا قادرة على كسب ود الشعب العراقي بتواضع عالي ولو ظاهريا (من خلال ركوب السفير سيارة تك.. تك) وجلوسه في المطاعم الشعبية ، مما يدل على أن الأتراك الذين حكموا العراق (400)سنة على علم بان التواضع سبيل إلى قلب الأمة العراقية.

⭕رسالة مهمة الى سنة العراق الذين يميلون إلى السعودية بأن تركيا قادرة على تعويضهم ببديل شيعي.