الرئيسية / أخبار وتقارير / أخبار كركوك وسيطرة القوات الأمنية عليها

أخبار كركوك وسيطرة القوات الأمنية عليها

جميع حقول نفط كركوك تحت سيطرة القوات الأمنية

أعلن الناطق الرسمي باسم وزارة النفط العراقية، عاصم جهاد، أن جميع حقول نفط كركوك أصبحت تحت سلطة الحكومة الاتحادية في العراق.

 
 
وقال جهاد، في حديث لوكالة “سبوتنيك”، اليوم الثلاثاء 17 أكتوبر/تشرين الأول: “جميع حقول نفط كركوك تحت سيطرة القوات الأمنية، جميعها انضمت إلى سلطة وزارة النفط”.وأوضح الناطق الرسمي أنه “بالأمس الذين كانوا يديرون هذه المحطات كانوا تابعين للإقليم، أغلقوا المحطات وغادرها الفنيون ومن كان يقوم بحمايتها، مضيفاً أن القوات الأمنية العراقية دخلتها اليوم، وبالتالي ستقوم الفرق الفنية والهندسية التابعة لوزارة النفط، شركة نفط الشمال، بإدارة هذه المحطة”.وكانت شركة نفط الشمال في محافظة كركوك قالت، أمس الاثنين، إنها تلقت أوامر من السلطات الكردية لوقف الإنتاج في كركوك لدواع أمنية، فيما قالت حكومة إقليم كردستان العراق، إن النفط ما زال يتدفق عبر خط أنابيب التصدير، نافية أن تكون اتخذت أي خطوات لوقف التدفق. القوات العراقية تسيطر على سنجار والدبس وحقول نفطية

 

القوات العراقية تسيطر على سنجار والدبس وحقول نفطية

تواصل القوات العراقية تقدمها في كركوك وضواحيها، وتبسط سيطرتها على المزيد من الآبار النفطية، التي كانت خاضعة لسيطرة قوات البيشمركة التابعة للأكراد.

وفي تطور جديد، سيطرت القوات العراقية اليوم على حقلي باي حسن وأفانا النفطيين، بعد انسحاب عناصر البيشمركة.

وكانت وسائل إعلامية قد أشارت أمس، إلى أن إقليم كردستان العراق، أوقف العمليات في حقلي باي حسن وأفانا، وأن خسارة الإنتاج الفورية تقارب 350 ألف برميل يوميا.

 

الجيش العراقي: الأكراد يوافقون على تسليم منشآت نفطية في كركوك

الجيش العراقي: الأكراد يوافقون على تسليم منشآت نفطية

إلى ذلك اندلعت اشتباكات أمس بين قوات الجيش العراقي وعناصر داعش الذي استغل الصراع في كركوك وتسلل إلى قضاء الدبس شمال غربي المدينة، بعد ساعات من فرض الحكومة سيطرتها على مبنى المحافظة وانسحاب قوات البيشمركة منها، إلا أن قوات مكافحة الإرهاب تمكنت من فرض سيطرتها على قضاء الدبس شمال غربي المحافظة اليوم.

إقرأ المزيد

اشتباكات بين القوات العراقية ومسلحين من “داعش” في محافظة كركوك

وكان مصدر محلي في محافظة كركوك قد أفاد، في ساعة متأخرة من ليلة أمس الاثنين، بأن عشرات العوائل نزحت من قضاء الدبس شمال غربي المحافظة، بعد اندلاع اشتباكات بين القوات الأمنية وعناصر من “داعش” في قرية تابعة للقضاء.

القوات العراقية تسيطر على مدينة سنجار 

وأفاد مراسلنا في العراق بأن قوات الجيش والحشد الشعبي دخلت مدينة سنجار شمال الموصل دون اشتباك مع قوات البيشمركة.

من جهته أكد مسؤول إعلام الاتحاد الوطني الكردستاني في الموصل غياث سورجي اليوم سيطرة القوات العراقية والحشد الشعبي على مركز مدينة سنجار، “القوات العراقية والحشد الشعبي فرضت سيطرتها على مركز مدينة سنجار، وتمركزت في عدة مبان رئيسة وحكومية داخل المدينة” منوها بأن جميع قوات البيشمركة انسحبت من المدنية”.. ولفت سورجي إلى أن “المدينة لم تشهد أي نزوح والأوضاع مستقرة الآن”.

إلا أن وكالة رويترز أفادت نقلا عن سكان محليين، بأن مجموعة إزيدية عراقية تابعة لقوات “الحشد الشعبي” قد بسطت سيطرتها الكاملة اليوم على مدينة سنجار التي تقطنها أغلبية إزيدية شمال غرب البلاد.

وأضافت أن المجموعة الإزيدية التي تعرف باسم “لالش” بسطت سيطرتها على كافة أرجاء سنجار بعد انسحاب مقاتلي البيشمركة الكردية في وقت متأخر الاثنين.

ووجه رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، فجر أمس الاثنين، القوات الأمنية بفرض الأمن في محافظة كركوك والمناطق المتنازع عليها. 

المصدر: وكالات 

 

عملية فرض القانون في كركوك بدأت تحقق نتائجها

90 views مشاهدةآخر تحديث : الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 – 8:24 صباحًا

عملية فرض القانون في كركوك بدأت تحقق نتائجها

مالك/عن معهد دراسات الحرب جينيفر كافاريلا وعمر قاسم ونجم التقاطات سريعة مهمة: تدور الان رحى عملية فرض القانون في كركوك التي اطلقتها الحكومة العراقية. ففي الساعة الثانية صباحاً من يوم 15 تشرين الاول اطلقت قوات الامن العراقية وجهاز مكافحة الارهاب والشرطة الاتحادية وقوات الحشد الشعبي،  عملية مشتركة بنية السيطرة على قاعدة «كي وان» العسكرية ومطار كركوك وحقول كركوك النفطية من يد قوات البيشمركة الكردية. جاءت هذه العملية في اعقاب يومين من المفاوضات اثر مطالبة الحكومة العراقية القوات الكردية بالانسحاب.

ما الذي حدث: في الساعة الثانية من صباح يوم 15 تشرين الاول بدأت عناصر من قوة مشتركة مؤلفة من قوات الامن العراقية وجهاز مكافحة الارهاب والشرطة الاتحادية وقوات الحشد الشعبي، من مواقعها الى الجنوب من مدينة كركوك عملية لجس النبض على قوات البيشمركة المرابطة في جنوب غربي كركوك. ضمت الوحدات المدعومة اللواء التركماني (وهو اللواء 16 من وحدات الحشد الشعبي) وثلاثة الوية من الحشد الشعبي (هي الالوية 41 و42   و43)، ولا تزال العملية جارية.

إجمالي الموقف: كانت الحكومة العراقية قد رفضت استفتاء اقليم كردستان في يوم 25 ايلول 2017. كما عارضت حكومات ايران وتركيا وسوريا الاستفتاء الكردي معارضة شديدة واتخذت اجراءات محددة لارغام حكومة الاقليم على الاحجام عن اعلان الاستقلال. وفي 18 ايلول اعلنت المحكمة العليا في العراق ان الاستفتاء مخالف للقانون لحين اجراء مراجعة قانونية، بعد ذلك اقدمت الحكومتان العراقية والايرانية على حظر رحلات الطيران فوق كردستان، ثم اجرى العراق تمارين عسكرية مع ايران على طول حدود الاخيرة المشتركة مع اقليم كردستان العراق بتاريخ الاول من شهر تشرين الاول. كما اجرى تمارين عسكرية مع تركيا بتاريخ 26 ايلول بقصد اظهار التضامن ضد الاستفتاء. بتاريخ 27 ايلول صوت مجلس النواب العراقي لصالح منح رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي صلاحية استرجاع كركوك وحقولها النفطية، الامر الذي دفع الكرد الى مقاطعة جلسات المجلس المذكور. بذا واجه قادة الانفصال الكردي ضرورة اتخاذ قرار. بيد ان الانقسامات الكردية الكردية داخل الحزبين السياسيين الكرديين الرئيسين، وهما الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، عقدت مسار الكرد واعاقتهم دون المضي قدماً. كان مسعود بارزاني رئيس حكومة اقليم كردستان المنتهية ولايته، وزعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني، هو الداعم الاول والاقوى لعملية الاستفتاء. اما جلال طالباني، الذي كان خصمه مدى الحياة، فقد توفي في 3 تشرين الاول 2017 بعد فترة طويلة قضاها تحت الرعاية الطبية بعد جلطة اصيب بها في العام 2012. وفاة طالباني أزمت التنافس القائم على زعامة الاتحاد الوطني الكردستاني بين عائلته وفصيل فرعي منشق يتزعمه نائب رئيس حكومة اقليم كردستان خسرو رسول. ومن المحتمل ان تكون لنتائج الاحداث الجارية آثار في الجدول الزمني لانتخابات اقليم كردستان التي كان مقرراً اجراؤها في يوم 1 تشرين الثاني 2017.

ما الذي تغير: في 12 تشرين الاول، اخذت الحكومة العراقية تمارس ضغوطاً على اقليم كردستان لإجباره على سحب قواته المسلحة من كركوك. واصدرت بغداد انذارات نهائية للاقليم بهذا المعنى، اذ اطلق رئيس الوزراء حيدر العبادي انذارا طالب فيه القوات الكردية بالتخلي عن السيطرة احادية الجانب على كركوك. اعقب المطالبة العراقية ارسال قوة مشتركة من الالوية والشرطة الفدرالية والفرقة المدرعة التاسعة العراقية الى مواقع على خط الجبهة مع البيشمركة الكردية جنوب وغرب مدينة كركوك في 12 تشرين الاول. ويدعي قادة البيشمركة المحليون ان قيادات الحشد الشعبي والقوات الامنية في المنطقة طالبوا البيشمركة بالانسحاب من المنشآت النفطية ومطار كركوك وقاعدة «كي وان» العسكرية في غضون 48 ساعة بناء على قرار من رئيس الوزراء العبادي. على الفور قام الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني بارسال تعزيزات قوامها 6000 عنصر والانسحاب من المناطق الواقعة غرب وجنوب مدينة كركوك لإحكام خط الدفاع الجديد. وفي ليلة 13 تشرين الاول دخلت قوات مشتركة طوز خورماتو، وهي بلدة متنازع عليها بين الكرد والتركمان. في البداية حاول الكرد ان يخففوا من حدة الوضع في كركوك دون التخلي عن سيطرتهم على المنشآت والمؤسسات التي يطالب بها العبادي، اذ سافر الرئيس العراقي فؤاد معصوم الى السليمانية في 14 تشرين الاول للتوسط في ايجاد حل ممكن للمواجهة القائمة في كركوك. وبعد لقائه قيادات من الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني في دوكان عاد الى بغداد باقتراح يتضمن خمس نقاط. بيد ان بغداد رفضت الاقتراح.

الآثار والتداعيات: عملية فرض القانون ستثمر السيطرة على كركوك وانهزام الانفصاليين، اذ ستفرض القوات المشتركة هيبتها على جميع المناطق المتنازع عليها. ترجمة – أنيس الصفار

شرطة كركوك تؤكد استتباب الوضع الأمني

آخر تحديث : الإثنين 16 أكتوبر 2017 – 7:20 مساءً

شرطة كركوك تؤكد استتباب الوضع الأمني

اكدَ المتحدثُ باسم ِ شرطةِ كركوكَ العقيد افراسياو كامل في تصريح ٍ للعراقيةِ الاخبارية انَ الوضعَ الامنيَ مستتبٌ ولا تُوجدُ ايُّ خروقات , مُشيرا الى انتشارِ القواتِ الامنيةِ للحفاظِ على ارواح ِالمواطنينَ وممتلكاتِهم ومنع ِ وقوع ِ ايّةِ حوادث .

 

المناطق التي سيطرت عليها القوات المشتركة

آخر تحديث : الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 – 8:50 صباحًا
المناطق التي سيطرت عليها القوات المشتركة

 

تنشر”الصباح” المناطق المهمة التي سيطرت عليها قواتنا المشتركة حتى مساء امس الاثنين في محافظة كركوك ضمن عملية فرض القانون التي اطلقها رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة الدكتور حيدر العبادي.

وفي ما يلي قائمة بهذه المناطق: • معبر جسر خالد • طريق الرياض – مكتب خالد • معبر مريم بيك • طريق الرشاد – مريم بيك باتجاه فلكة تكريت •  الحي الصناعي وتركلان وناحية يايجي • منشأة غاز الشمال •  مركز الشرطة ومحطة توليد كهرباء كركوك • مصفى بجانب منشأة الغاز • مطار كركوك (قاعدة الحرية) • ناحية ليلان • حقول نفط باباكركر • شركة نفط الشمال • قاعدة كي وان

 

 

https://t.me/wilayahinfo

[email protected]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شاهد أيضاً

الزهراء الصديقة الكبرى المثل الأعلى للمرأة المعاصرة / سالم الصباغ‎

أتشرف بأن أقدم لكم نص المحاضرة التي تشرفت بإلقائها يوم 13 / 3 في ندوة ...