الرئيسية / صوتي ومرئي متنوع / أحاديث الرسول الكريم وأهل البيت عليهم السلام عن كتاب الكافي الشريف

أحاديث الرسول الكريم وأهل البيت عليهم السلام عن كتاب الكافي الشريف

(1) الصفق: الضرب باليد يسمع له صوت والتصفيق: التقليب والضرب بباطن الراحة على الاخرى (2) فرقعة الاصابع: غمزها حتى يسمع لمفاصلها صوت. (3) أي نصيبه من ثوابها وفى بعض النسخ [ حطه ] بالمهملتين وفى بعضها بزيادة التاء بعد الطاء وكلاهما بمعنى النقصان. (في) (4) الحكم مخصوص بالرعاف وعدم التعرض للقيئ يدل على انه لا يوجب شيئا. (آت) (5) أي المار بالطرد. أو ضرر مروره بالستر. (آت) (6) رقأ الدم والدمع رقأ – مهموز من باب نفع – ورقوا – على فعول -: انقطع بعد جريانه والرقوء مثال – رسول -: اسم منه. (المصباح)

[ 366 ]

كان الالتفات فاحشا وإن كنت قد تشهدت فلا تعد. 11 – الحسين بن محمد الاشعري، عن عبد الله بن عامر، عن علي بن مهزيار، عن فضالة، عن أبان، عن سلمة بن أبي حفص، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أن عليا صلوات الله عليه كان يقول: لا يقطع الصلاة الرعاف ولا القيئ ولا الدم فمن وجد أزا (1) فليأخذ بيد رجل من القوم من الصف فليقدمه. يعني إذا كان إماما. 12 – محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان، عن العلاء، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سألته عن الرجل يلتفت في الصلاة؟ قال: لا ولا ينقض أصابعه. (باب) * (التسليم على المصلى والعطاس في الصلاة) * 1 – محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن سماعة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سألته عن الرجل يسلم عليه وهو في الصلاة قال: يرد سلام عليكم ولا يقول: وعليكم السلام فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان قائما يصلي فمر به عمار بن ياسر فسلم عليه عمار فرد عليه النبي (صلى الله عليه وآله) هكذا (2). 2 – علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن الحلبي، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إذا عطس الرجل في صلاته فليحمد الله. 3 – محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن معلى أبي عثمان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت له: أسمع العطسة وأنا في الصلاة فأحمد الله و

(1) الاز: الصوت وضربان العروق والتهيج والغليان الحاصل في الاعضاء من وجع ونحوه. وفى بعض النسخ [ اذى ]. (2) رد السلام واجب على الكفاية في الصلاة وغيرها اجماعا كما في التذكرة وتدل على وجوب الرد في الصلاة صريحا اخبار كثيرة وقد قطع الاصحاب بانه يجب الرد في الصلاة بالمثل وجوزوا اجماعا من المحققين الرد بالاحسن ايضا لعموم الاية.

شاهد أيضاً

الزهراء الصديقة الكبرى المثل الأعلى للمرأة المعاصرة / سالم الصباغ‎

أتشرف بأن أقدم لكم نص المحاضرة التي تشرفت بإلقائها يوم 13 / 3 في ندوة ...