سؤال يثار مع كل جريمة ارهابية جديدة تحصد ارواح ثلة من الناس لم يرتكبوا ذنبا ولم يقترفوا جريرة سوى انتسابهم لمحمد واله الطاهرين (ص) وولائهم له في حكومة اسلام أموي غارق في سفك الدماء، يكن الحقد والكره لكل من يحمل شيئا من الود لأبي تراب (ع) فكيف وأنت تحمل “التابعي ...
أكمل القراءة »