الاخبار:
- • ایران وارمینیا تبحثان توطيد العلاقات الاقتصادية
- • 172 شاحنة ومدرعة للجيش الأميركي تعبر شرق سوريا نحو الرقة وحلب
- • مهرجان « ایل سنكسري» الوطني الايراني
- • تدشين مصنع لانتاج السيراميك وسط ايران
- • القبض على شخصين يحملان 50 قنبلة مولوتوف في إحدى العمارات بساحة الخلاني ببغداد
- • مقتل 5 سوريين وإصابة 17 بانفجار سيارة مفخخة في بلدة سلوك بريف الرقة
- • الدفاع الأفغانية تؤكد تطهير منطقتين في ولاية فارياب من المسلحين
- • «ریوی» دروازهای به تاریخ خراسان شمالی
- • وحدات الجيش السوري تدمر عربة تابعة لداعش بصاروخ موجه
- • روحاني: ايران ارتبطت بالاتحاد الاوراسي مايعزز النشاطات التجارية
- • هنية: هناك توافق وطني لإجراء الانتخابات
- • سوريا تؤكد توفر الوقود وأنها لا تعاني اي مشكلة
- • رئيس منظمة التخطيط والميزانية: الحكومة الايرانية تولي اهتماما بتنمية السكك الحديدية
- • سوريا.. إصابة مدنيين بريف الحسكة بانفجار لغم تركي
- • الرئيس الايراني يتفقد معرض منتجات الشركات المعرفية المنتخبة في محافظة يزد
- • الرئيس روحاني يرعى تدشين اكثر من 500 مشروع في يزد وسط البلاد
- • هبوط اضطراري لطائرتين قطريتين في مطار شيراز جنوب ايران
- • هنية: هناك توافقا وطنيا لإجراء الانتخابات
- • الرئيس روحاني: جميع خطوط النفط والغاز يجري تصنيعها وطنيا
- • وزير الطاقة الايراني: سنضيف اكثر من 3 آلاف ميغاواط حتى نهاية العام
- • وزير الامن الايراني: تجاوزنا عقبة الحظر الاميركي
- • ايران تضبط 90 بالمئة من اجمالي ما یتم ضبطه من افيون بالعالم
- • وزير الداخلية: الأعداء يخشون تنامي نفوذ إيران السياسي بالمنطقة
- • لاريجاني يستقبل اعضاء مجموعة الصداقة البرلمانية الباكستانية – الايرانية
- • روحاني يفتتح مصنع الفرن العالي للاختزال المباشر للحديد
- • ايران قطب زراعة نخاع العظام عالميا
- • الإيراني آزمون يقود زينيت للفوز على أرسنال
- • افتتاح مصنع للتوربينات الصناعية وسط ايران
- • احتياطي ايران في قطاع التعدين يبلغ 55 مليار طن
- • موسكو: تدشين الوحدتين الجديدتين لمحطة بوشهر النووية سيكون في الموعد المقرر
- • المستشارة الدينية لترامب: البيت الابيض مكان مقدس
- • مفاوض ايراني سابق: تجربتنا لـ4 عقود اثبتت انه يمكن الوقوف أمام أميركا
- • الآسيوي يغير حكم مباراة العراق وإيران
- • الاتحاد الآسيوي يغير حكم مباراة إيران والعراق
- • العراق.. مقتل عدد كبير من الارهابيين في جبال مخمور
- • لقاء مجموعة الصداقة البرلمانية الباكستانية مع لاريجاني
- • مهرجان طهران الدولي للأفلام القصيرة الـ36 ينعقد بمشاركة 140 فيلما من 25 بلدا
- • الحكومة والقضاء في العراق يبدآن بفتح ملفات الفساد
- • ايران تفتح السوق امام منتجات دول الاتحاد الاوراسي
- • ايران على استعداد لمساعدة دول الخليج الفارسي في مجال الطاقة النووية
- • ایران تتبوأ المرتبة العلمية الـ 15 عالمياً
- • عشرات المصابين في مواجهات القدس الشرقية
- • طهران: حاليا لا ننوي الإنسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي
- • انتاج القمح يتخطى 10 ملايين طن في ايران
- • الدفاع الايرانية: نجحنا في قطع التبعية للمعدات والاسلحة الاجنبية
- • دبابات “أبرامز” أميركية تسير باتجاه بلدة تل تمر بريف الحسكة
- • ایران تستهدف ابرام اتفاقية تجارة حرة مع الاتحاد الاوراسي
- • الخارجية الايرانية: منحنا الوقت الكافي للدبلوماسية
- • 7 ملایین زائر بين ايران والعراق سنويا
- • الارهاب السعودي.. خطر مميت يزعزع انشطة ‘أرامكو’
التقارير:
*العراق/ المتحدث باسم “كتائب حزب الله” السيد جعفر الحسيني :*
– الأميركيون ضغطوا على العراق لعدم التحرك باتجاه الصين وفتح الحدود مع سوريا.
– التظاهرات أفشلت مشروعاً أميركياً في العراق أكبر من مشروع داعش.
– هناك أطراف في العراق لا يريدون لرئيس الحكومة أن ينفذ ورقة الإصلاحات.
– هناك أدلة ملموسة على تدخل الأميركيين بعد خروج التظاهرات العفوية في العراق.
– الأميركيون حاولوا زرع الفتنة بين القوى الأمنية والمتظاهرين في العراق.
– واشنطن تعول على إيجاد شرخ بين الأجهزة الأمنية العراقية والحشد الشعبي وفصائل المقاومة والشعب.
– الأميركيون كانوا يعولون على إسكات صوت المرجعية الدينية في البلاد.
– حزمة الإصلاحات المطروحة جيدة لكن المطلوب محاسبة الفاسدين في العراق.
– التظاهرات في العراق خرجت لأسباب مطلبية وليست سياسية كما حاولت واشنطن أن تصورها.
– إيران حليف أساسي للعراق وهي جار ساعد العراقيين في محاربة داعش.
– لفصائل المقاومة العراقية والحشد دور في حماية الحدود غير مرتبط بما يجري من تظاهرات.
وزير الخارجية الأميركي بومبيو:
”العراقيون يتظاهرون ضد إيران
جيد..
هل صالح المطلك والهاشمي رجالات إيران؟
شركة اسيا المتهربة من الضرائب إيرانية؟
شركة زين التي لاتدفع الضرايب لإيران؟
شركة الكهرباء التي هدرت ٤٠ مليار دولار إيرانية؟
مسعود برزاني وبرهم صالح وسليم الجبوري إيرانين؟
هل إيران هي من مولت وصنعت داعش وقتلت العراقين ؟
المناقصات الوهمية في الوزرات العراقيه هي إيرانية؟
هل شركت بلاك ووتر التي قتلت المتظاهرين ورجال الامن العراقيين ايرانيه ؟
إذا كل هالحرامية إيرانيين أنا ضد إيران.
دعوني أتحدث عن تجاربي ومشاهداتي للممارسات التعسفية الظالمة بحق العراقيين ايام النظام الصدامي ..
علي الموسوي / هولندا
ماذا يريد ان يعلم شباب اليوم عن هذه الانتهاكات البعثية الظالمة ..
هل أبدأ بالحديث عن الحالة الاقتصادية المزرية التي وصلنا إليها في زمن هدام ؟؟
بعد هبوط قيمة الدينار العراقي ووصول راتب الموظف الشهري الى عتبة ال 5 دولارات في احسن الحالات !!
تصوروا .. 5 دولارات هي ثمن دجاجة وطبقة بيض !!
من الاهانات التي كان يمارسها صدام بحق شعبه هي قيامه باذلاله تحت مسمى مكرمة السيد الرئيس صدام وهي عبارة عن دجاجة أو زيادة في الحصة التموينية وذلك بمناسبة عيد ميلاد السفيه!!
سعيد الحظ من كان لديه شخص لاجئ أو مقيم في خارج العراق لكي يرسل له ورقة فئة (100) دولار بين الحين والآخر..
وصل الفقر ببعض العوائل إلى بيع الشبابيك(نوافذ) المنازل والحنفيات من أجل لقمة العيش .. !!
بماذا سأحدثكم
يا ابنائي ؟؟
هل نتحدث اولا عن جرائم نظام صدام أو عن مهلكة القادسية وما أدراك من مجزرة ذهب ضحيتها مئات الآلاف من شباب بعمر الزهور ارضاءً لرغبات الطاغية هدام وحلمه بزعامة العرب وحامي البوابة الشرقية ! والنتيجة ( ايد وره وايد كدام) وهو يتوسل بإيقاف الحرب بعد ان اكلت الأخضر واليابس وخسر كل شيء !
هل سمعتم بالأحكام القرقوشية واغرب العقوبات في العالم ؟؟
هل تعلمون ان الاعدام هو العقوبة الحتمية للمتخلفين او الهاربين من الخدمة العسكرية ..
وهل تعلمون ان السلطات البعثية تقوم باجبار اهل المعدوم بالحضور في حفل مرتب يحضره اعضاء الفرق والفروع والمكاتب ويشرفون على اعدام الهاربين والمتخلفين والمعارضين ، ولكن الأكثر إيلاما هو إجبار اهل الشخص المعدوم على تقديم الشكر والثناء للسيد الرئيس والقيام بتسديد فاتورة الاطلاقات التي مزقت جسد أبنائهم !!
وهل تعلمون ان من يعارض النظام أو يتهم بانتمائه للمعارضة بمختلف توجهاتها وان كانت (سلمية) او سرية أو صامتة سيكون مصيره التعذيب حتى الموت او الإعدام بالمشانق أو رميا بالرصاص أو إذابة الضحية في أحواض التيزاب او الدفن في المقابر الجماعية !
ماذا يعلم جيل التك تك عن السجون السرية ونقرة السلمان وقتل آلاف الشباب واختفاء أجسادهم الطاهرة التي لا يعلم لهم اي أثر الى يومنا هذا ليس لاقترافهم اي ذنب وحتى كان البعض منهم يمارس حياته الطبيعية في ظل الحزب والثورة وليس لديه اي انتماء حسي او عرقي لأي دولة اخرى ولكن كل ذنبهم واتهامهم انهم أبناء عوائل عراقية كانت في زمن ما من أصول ايرانية تم تهجير وتسفير أكثر من 500 الف رجل وامرأة وطفل منهم إلى ايران ليحتحز أبناؤهم في السجون السرية ويصدر بعد ذلك قرار بالإعدام الجماعي بحقهم للتخلص منهم إلى الأبد!!
هل تعلمون ان إعدام كوكبة العلماء والمراجع الأجلاء في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي كان لأسباب طائفية بحتة وان إعدام الشهيد الصدر الأول والثاني هو لقولهما كلمة الحق (السلمي) في التعبير عن الرأي والتكليف الشرعي ..
هل تعلمون ماذا تعني الصلاة في المساجد والمشي في زيارة الاربعين بالنسبة للنظام البائد ؟
انه تحدٍ وكفر ، وعقوبته الإعدام واستخدام العقوبات الجماعية ضد أهالي واقارب الضحايا الى الدرجة الثانية واحيانا الثالثة بحرمانهم من الوظائف !
هل قرأتم أو سمعتم بالقانون الظالم الصادر من مجلس قيادة الثورة .. ( إهانة رئيس الجمهورية أو أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة أو تمزيق ورمي الصحيفة الرسمية ( جريدة الثورة والجمهورية ) في سلة المهملات التي تحمل صور الرئيس هدام على جميع صفحاتها تصل عقوبتها السجن من ٣ أشهر إلى المؤبد او الإعدام اذا ثبت ذلك الفعل عمدا ) ؟!!
هل سمعتم يا أحبتي بفساد واستهتار المجرم عدي لكل الأعراف والقوانين ..
وهل تعلمون ان المجرم عدي كان لديه فريق من القوادين والقوادات مهمته خطف أو إقناع البنات والسيدات الجميلات وان كن متزوجات لتقديمهن وجبة شهية إلى مجرم العوجة ؟!
ماذا تعلمون عن المجرم قصي ؟؟
هذا المجرم الشرس كان يستمتع بأوقاته في السجون الخاصة بآهات وتعذيب المسجونين ليصدر أوامره بشخطة قلم بإعدام جماعي لأكثر من 4000 آلاف شخص بريء في عملية سميت بتنظيف السجون !
هل تريدون مني ان أزيد ،
قسما .. لدي الكثير الكثير لازيد واكتب عن هذه الجرائم ولكن هل من مستمع ومتعظ من كل هذه الجرائم سواء كان من الساسة أو الرعية ..
شخصيا لم انزل يوما كي أطالب بحقي ولم أستخدم العنف كوسيلة لتحقيق مطالبي ولم أطالب براتب وتعويض وان كنت اول المستحقين لها ليبقى حلمي الوحيد في عراق جديد يعيش فيه الجميع بحرية وعدالة ومساواة..
احبتي وابنائي السلميين
ابتعدوا عن المندسين وطالبوا بتحسين الاوضاع المعيشية والخدمية بكل حرية دون استخدام العنف
وامهلوا الحكومة فرصة أخيرة للوفاء بوعودها ،
فالعراق عراقكم ونحن معكم في السراء والضراء ..
لبنان
*رعد: نحذّر من تسلل البعض إلى التحرّكات لأخذ البلاد إلى ما يريده العدو*
أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، النائب محمد رعد، أنه لا تُلوى ذراعنا ولا يُحيّدنا عن تحقيق أهداف الشهداء لا شُغلٌ ولا إهتمامٌ جزئيّ ولا معارك مفتعلة يفرضها الآخرون بين الحين والآخر، مضيفا “أنتم أيها الشهداء من وفّرتم مساحة الحرية في هذا الوطن، أنتم من هيّأتم المناخ السيادي الذي يَنشُط فيه كلُ طالب تغيير أو إصلاح أو متحركٍ من أجل مكافحة فساد”.
كلام رعد جاء خلال المراسم الرسمية ليوم شهيد حزب الله في مدينة النبطية، بمشاركة إمام المدينة الشيخ عبد الحسين صادق ومسؤول المنطقة الثانية في حزب الله علي ضعون ورئيس بلدية النبطية أحمد كحيل وشخصيات وفعاليات.
رعد أكد أن هذا الشعار الذي سبقنا الجميع فيه، حين طرحه سماحة السيد حسن نصر الله، نظراً لأن الوطن قد تفاقمت فيه مظاهر الثراء الفاحش وغير المشروع، كما وساد فيه الجوع والفقر والقهر والمظلوميّة، فكان لا بدّ من أن نتحرك لكن ضمن مسار واضح ومع قيادة جليّة معروفة وملصوقة من شعبنا.
*موقع دعم خيار المقاومة
لبنان
*الشيخ قاووق:البلد لا يحتمل مغامرات غير محسوبة وحسابات خاطئة*
اكد عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ نبيل قاووق أنه “يعنينا ما يعاني منه الوطن من ازمة اقتصادية ومن مسار كارثي نتيجة تراكم اكثر من ثلاثين سنة من سياسات اقتصادية ومالية خاطئة، فالوضع اليوم يزداد سوءا والبلد ما زال على مسار الانهيار والهلع الاكبر من انهيار الليرة اللبنانية، فانفجر الشارع وكان الحراك الشعبي وكانت المطالب المحقة، وبالتأكيد نؤيد الحراك الشعبي الصادق،
في المطالب المعيشية والاقتصادية والخدماتية، في مطالب محاسبة الفاسدين واسترجاع المال المنهوب، وإغلاق مزاريب الهدر من أجل حماية بلدنا من الهاوية، ويجب ان يستمر الحراك الشعبي الصادق لأن في استمراراه استمرار الامل في انقاذ البلد اقتصاديا، ونحن من حرصنا على الحراك الصادق، نؤكد على ان يحصن نفسه من محاولات الاستغلال السياسي من قوى سياسية في الداخل ومن قوى دولية في الخارج، العين على الحراك لحرفه عن مطالبه الصادقة واخذه الى تصفية حسابات سياسية مع كثير من القوى في هذا البلد”.
وأضاف سماحته خلال مشاركته الاحتفال الذي اقيم في حسينية الخيام في احتفال تابيني، في حضور وزير المالية في حكومة تصريف الاعمال علي حسن خليل والنائب قاسم هاشم، وعدد من الشخصيات الدينية والحزبية:”البلد لا يحتمل مغامرات غير محسوبة وحسابات خاطئة ولا مزيدا من الانقسامات وتصفية الحسابات لانها ستأخذ البلد إلى الفوضى ويكون الضرر على الجميع، وكفانا تصريح وزير خارجية اميركا السيد بومبيو الذي صرح بشكل واضح اهداف اميركا مما يحصل في لبنان، وهذا دليل على سعي الادارة الاميركية لاستغلال وتوظيف الحراك الشعبي من اجل تصفية الحسابات السياسية، لان وزير خارجية اميركا لا يهمه المطالب المعيشية والاقتصادية والاجتماعية التي يطالب بها الحراك، فالهدف الحقيقي لوزير خارجية اميركا هو دفع اللبنانيين إلى الفتنة،
ويحرض بعضهم على بعض لخلق الفوضى التي يعبر عنها بالفوضى البناءة لتحقيق مكاسب سياسية، وبالتأكيد حزب الله لن يسمح للادارة الاميركية ان تحقق اية مكاسب على حساب المقاومة، ولن يأتي اليوم الذي نسمح فيه لاميركا ان تكون كلمتها العليا في مصير هذا البلد”.
وتابع الشيخ قاووق: “نحن نصر على تسريع المشاورات والاتصالات لتأليف وتشكيل الحكومة، فالاتصالات والمشاورات التي تحصل فتحت الابواب امام الحلول، ولكن المسار فيه تعقيدات يجب العمل بمسؤولية على حلها، ونحن نريد حكومة موثوقة وقادرة على النهوض بالبلد ومحاسبة الفاسدين وقادرة على استعادة المال المنهوب واقفال مزاريب الهدر، ونريد حكومة موثوقة تعبر عن ارادة اللبنانيين وليس عن ارادة وزير خارجية اميركا أو غيره، ولبنان المقاوم لن يسمح لاميركا ان تأتي الى لبنان وتنال من انجازات المقاومة خدمة للعدو الاسرائيلي الذي يراقب ما يجري في لبنان وهو ينتظر الفرصة لتغيير المعادلات واضعاف لبنان في معادلة الصراع”.
وختم: “لذلك، يهمنا ان نؤكد ان الناس تريد تحقيق مطالب اقتصادية انمائية ومعيشية وخدماتية وليست بوارد تصفية حسابات سياسية، والمقاومة وبالرغم من كل العقوبات المالية والاقتصادية والسياسية الاميركية وبالرغم من كل التوترات الداخلية، في اعلى مستوى من الجهوزية، وهي تصدت للطائرات الاسرائيلية واطلقت صاروخ ارض جو هو الاول من نوعه في المعادلة.
*موقع دعم خيار المقاومة
الصور