الرئيسية / تقاريـــر / الصحافة الإسرائيلية تهاجم السيد السيستاني وتصفه بالعدو الشبح

الصحافة الإسرائيلية تهاجم السيد السيستاني وتصفه بالعدو الشبح

اذا لم تصدق اذهب الى موقع ديبكا او اذهب الى الميادين نت وسوف تجده بالعبري والعربي …..الصحافة الإسرائيلية تهاجم السيد السيستاني وتصفه بالعدو الشبح

كشف موقع استخبارتي إسرائيلي عن الخطر الحقيقي الذي يواجه بقاء الدولة العبرية في القرن الواحد والعشرين .

و نشر موقع “ديبكا” الاستخباراتي الإسرائيلي، تقريراً يتحدث عن “العدو الشبح” الذي يهدد مشروع اسرائيل الكبرى .

وقال الموقع ، ان الخطر الحقيقي الذي تواجهه الدولة العبرية لن ياتي من ايران فهم اعداء مكشوفين لنا ، لكن الخطر المخيف ياتي من العراق وبالتحديد من مدينة النجف المقدسة عند المسلمين الشيعة .

واضاف ، ان مؤسس الحشد الشعبي ومطلق فتوى ما يسمى “الجهاد الكفائي ” اية الله علي السيستاني يمثل عقبة كبيرة امام المصالح الاستراتيجية لاسرائيل وهو اخطر من آية الله علي الخامنئي عليها .

وتابع الموقع ان السيستاني يمارس دور اوسع من دور الولي الفقيه الذي يتمتع به الخامنئي في ايران ، لكن بشكل ناعم غير ملحوض وهو يطبق نظرية “العدو الشبح ” .

وكشف الموقع عن قدرة السيستاني حشد 4 ملايين مقاتل خلال ايام جاءوا من اصقاع العالم تلبية لفتوى من كلمتين ، كما ان فتواه التزم بها مقلدون لمراجع دين كبار اخرين يعملون في مدينة النجف وكربلاء في العراق وقم ومشهد في طهران و وكذلك مدن اخرى وهذا حدث نادر ، علما انه انشأ مؤسسات تعليمية وخدمية ومالية تتجاوز في فعاليتها مؤسسات الحكومة العراقية بل انها قدمت لها المساعدة في بعض الاوقات .

من جانبه قال مستشرق إسرائيلي إن “التصور الإسرائيلي للميليشيات المسلحة في العراق يعتبرها تهديدا أمنيا حقيقيا، وبالتالي فإن لدينا مصلحة للمس بها، واستهدافها”.

وأضاف يارون فريدمان في مقاله المطول بصحيفة يديعوت أحرنوت، أن الحديث هنا عن “67 ميليشيا مسلحة تمثل الشيعة العراقيين، وتحظى بدعم سنوي حكومي يصل 60 مليون دولار سنويا، وتتعاون مع المحور الاقليمي الذي تقوده إيران في المنطقة، وتبذل جهودا لنقل الأسلحة والوسائل القتالية عبر حدودها مع ايران لسوريا ولبنان والعراق”.كن حذرا ، لا تقلق *
“مهم جدا ،

“الشعب العراقي لا يعرف ما الذي يمر به
لقد حولت الولايات المتحدة اللعينة محافظة الأنبار إلى مستودع للمعدات العسكرية وسوف تسلمها لداعش والارهابين الجدد
الفتنة لم تبدأ بعد كلما رأيت البصرة وباقي المحافظات في جنوب العراقى تشتعل في الشغب والمظاهرات ، خذها على محمل الجد الشهر القادم هو الشهر المشؤوم للمنطقة
– إطلاق عملية داعش الجديدة في العراق تتزامن مع الهجوم على مواقع الحشد الشعبي

ستشن غارات جديدة على الحشد وقياداته حتي تخلو الساحة لداعش احد مخططات العدو للعراق ، الأيادي الملطخة بلدم في العراق تسعى لاغتيال شخصيات مؤثرة من حشد الشعبي هذه الاغتيالات ليست عمياء وتم تحديدها بالفعل
-مشخص من الواضح أن أجهزة الأمن الموساد و CIA و mi6 تتغذى من مال السعودية ودول الخليج ، أي أنهم يضربون موقع الحشد والمقاومة حتى تعم الفوضة وثم يهجم داعش.هذا داعش والارهاب الجديد هو أكثر متعطش للدماء ، وبطبيعة الحال ، أفضل تجهيزا من سابقا
أريد أن يعرف الشعب العراقي الفتنة التي يمر بها كبيرة ولازم اين يكون حذرا إذا انهارت الحكومة العراقية ، فما الذي يمكن يسيطر على العراق من المرجح ان لا تنهار الحكومة العراقية ، استقالة الحكومة العراقية ليست في مصلحة الشعب العراقي على الإطلاق
هذا هو بالضبط ما تريده الولايات المتحدة والسعودية وإسرائيل وداعش
،.انتشار هذا الشغب سيؤدي إلى هجمات شرسة من قبل داعش الناشئة إذا لم يكن الشعب العراقي حذرا ، فسوف يعاني من كارثة كبرى
هذه المرة الأعداء يأتون إلى الميدان من خلال مخططات و برامج اشتغلوا عليها مسبقا
الموج كيفية إنشاء تيار وشغب وحرق مقرات وممتلكات حكومية وعامة يشير إلى برنامج مفصل جدا من قبل الاعداء
انتظر حضور وتواجد النساء في الشوارع العراقية مع المظاهرين مع انتشار الاحتجاجات و العدو يجلب نساء (داعش ) إلى ساحات المظاهرات والاحتجاجات حتي يضج الشارع العراقي…

 

 

شاهد أيضاً

الزهراء الصديقة الكبرى المثل الأعلى للمرأة المعاصرة / سالم الصباغ‎

أتشرف بأن أقدم لكم نص المحاضرة التي تشرفت بإلقائها يوم 13 / 3 في ندوة ...