الرئيسية / أخبار وتقارير / مع الأخبار من الولاية الإخبارية 30 نوفمبر -صور وافلام

مع الأخبار من الولاية الإخبارية 30 نوفمبر -صور وافلام

 الاخبار

المقالات:

 

*العداء مع إيران إلى إين ؟
المكابرة لا تُجدي صاحبها نفعاً سوى البعد عن الحقيقة والتوهان في دهاليز الشبهات ولابد من ذكر الحقيقة وإن لم تعجب البعض.

الكلام مع العقول التي تُفكر وتُدبر وتُحلل وتؤمن بالحقيقة وإن كانت مرّة بالنسبة لهم.

امريكا تحت ذريعة امنها القومي تأتي بجيوشها واساطيلها عبر ألوف الكيلومترات تُحارب في افغانستان والعراق وسوريا وتُحاصر فنزويلا وكوبا وإيران واليمن تقتل وتنهب وتبتز.
فلا أحدٌ يطرف له جفن لذلك.

السعودية والامارات وقطر والبحرين ترسل مئآت الألوف من اخطر المجرمين لإسقاط الأنظمة
ولا منتقد لذلك.

تركيا تحتل مساحة بحجم النجف في شمال العراق، وأسست قواعد لها بحجة امنها القومي.
ثم عمدت إلى سوريا فهاجمتها وادخلت جيوشها واقتطعت مساحة بقدر بيروت بحجة امنها القومي.

الكويت اخذت منطقة الحياد ووصلت إلى صفوان، وميناء مبارك هيمن على شط العرب .

مسعود برزاني اخطر رجل في المنطقة صادر ثلث مساحة العراق وسرق نفط كركوك والموصل ويقتطع 24 بالمائة من خزينة العراق ولا احد ينطق بحرف.

إيران ،،، لم تفعل ايٌ من ذلك ،
ولكن ألا يحق لها ان تحافظ على أمنها القومي ضد الهجمة الشرسة عليها من قبل ثلاث أرباع العالم من الدول التي تُحاصرها وتخنقها ويُهددون امنها القومي كل يوم؟؟!

ندموا ولجأوا إلى إيران.
نبدأ من بطل الحفرة و جرذ العوجة صدام حسين الذي حارب إيران ثمان سنوات وكان يطلق عليهم الفرس المجوس وأطلق على حربه معهم القادسية وهي إشارة إلى حرب عمر بن الخطاب ضد كسرى.
فاعتبرهم بذلك كفار .

ولكن ، بعد أن أنتهت الحرب عرف أن اصدقاء الأمس هم الأعداء الحقيقيين ، وأن أعداء الأمس هم الاصدقاء.
فلجأ إلى إيران وأرسل ابنه قصي إلى ايران والتقى برفسنجاني .
ولما كانت إيران بلد مبادئ ولا تخون كلمتها.

وهكذا فتح صدام الحدود مع إيران للتجارة والزيارة ثم خرج على العلن في التلفزيون العراقي ليقول : نحن والإيرانيين اخوة حاول الاعداء تحريضنا على قتال بعضنا البعض وأن إيران ليست سيئة).

ولم توافق إيران على مرور الصواريخ الأمريكية عبر اجوائها لضرب العراق .

وهكذا تكرر مسلسل الارتماء بحضن إيران.
فلجأ الأكراد إلى إيران عندما هاجمت داعش شمال العراق وطلب مسعود برزاني العون من إيران فجاء قاسم سليماني والحرس الثوري ودفعوا داعش عن أربيل .

وهكذا استنجدت قبلها بغداد ودمشق ولبنان ثم اليمن ثم لجأت السعودية إلى إيران بعد ان خذلتها امريكا .

ثم لجأت الإمارات وقبلها الكويت وقطر وأخيرا تركيا وآذربيجان، وعقدت روسيا والصين وفنزويلا والبرازيل اتفاقيات تجارية مهمة وامتنعت الهند عن الحرب الاقتصادية على إيران وذهب الفلسطينيون إلى إيران ، وتوسلت أمريكا بإيران ولو باتصال هاتفي لحفظ مياه الوجه والقائمة تطول.

وابتلعت امريكا إهانة اسقاط افضل طائرة درون (تريتون) تجسسية لديها ولم تجرأ على الرد.

وقبلها انزل الجيش الإيراني طائرة آر كيو-170 الأمريكية ثم قام بصناعة عشرات النسخ منها ، ولم تفتح امريكا فمها بكلمة.

وابتلعت السعودية ضرب ارامكو وانقطع ربع انتاجها النفطي ولم تنطق بحرف.

وابتعلت الامارات حرق ناقلاتها وضرب موانئها وخرس لسان محمد بن زايد.

وابتلعت بريطانيا الاستيلاء على ناقلة نفطها العملاقة .

وسكتت إسرائيل على ضرب الصواريخ الايرانية لقواعدها في أربيل وشمال إسرائيل وفي الجولان ردا على قصف إسرائيل للقواعد الإيرانية في سوريا، ولم تجرأ إسرائيل على الرد.

ولا زال الاسرى الأمريكيون منذ سنوات في السجون الإيرانية ولم تجرأ امريكا المطالبة بهم.
وتم إعدام الجاسوس الأمريكي وسكتت أمريكا.

أما الحمقى.
فهم يحملون الحقد على إيران لسببين،
إما طائفيين حمقى نواصب بغضا منهم للشيعة .
او الهمج الرعاع المخدوعين والذين ينعقون مع كل ناعق او ممن باع ضميره بأبخس الأثمان وجعل من تمزيق الآخرين تجارة.

الكل يُنادي : الفرس المجوس ،
ولكن إيران وصلت إلى مرحلة الاقمار الصناعية فصنعت اقمار ( والفجر ، وأميد ، ورصد بمحرك شركة سمند) وكذلك تقدمت في مجال التصنيع النووي والصاروخي واكتفت ذاتيا من التجهيزات العسكرية وعلى رغم الحصار فإن إيران ارخص الدول المحيطة بها.

والسؤال هو : إلى أين وصل أعداء إيران؟
المقال ليس دفاعا عن إيران،
بل هو استجلاء للوقائع والحقائق التي لا ينكرها عاقل.
——

 امريكا والبعثيين في قاعدة عين الاسد في الانبار يتم تدريب قوة خاصة محمولة جوا لاقتحام سجن الحوت الذي يحوي على ١١ الف ارهابي بين محكوم بالاعدام وبين السجن لمدد مختلفة ومن ضمنهم ازلام النظام السابق منهم سلطان هاشم وزير دفاع النظام السابق .

الان يتم الاستعداد لهذا الامر وخلق الفراغ الامني في الناصرية ليستغل بتنفيذ العملية التي تعد لها امريكا .
الان ما يسمى بالمتظاهرين وصلوا الى المفرق الذي يؤدي الى سجن الحوت .

الامر خطير جدا الرجاء ايصال هذه المعلومة الى اعلى المستويات في الدولة ولو انني لا آمل شئ من حكومتنا …
الامر المخطط له يكون كما حصل في الموصل ولكن الان يكون في الجنوب اسقاط المحافظات الجنوبية باستغلال السذج من هذه المحافظات وايضا استغلال المطالب الحقة لبعض المتظاهرين السلميين .

أكثر ما يمكن أن تلاقيه
على رفوف المكتبات في “شارع المتنبي” ببغداد، أو “سوق الحويش” في النجف
هي كتب علم الإجتماع، لما لها من إتصال
مباشر بحياة الجماهير..

في إحدى رسائل بريمر لزوجته
يقول “هذا الرجل الذي يسكن أحد أزقة النجف”السيستاني”، قد أفشل كل الخطط التي جئنا بها حول العراق، وأنه يسبب لي الكثير من الإحباط، رغم أنهم يدعوه بالصامت، إلا أنه قد هزمنا أشد هزيمة”

علم الإجتماع يثبت بما لايقبل الشك أن الفشل ينتج الحقد والكراهية، لذلك لايمكن أن نتصور قبول أمريكا وحلفائها، بالسكوت حول فشل خططهم بسبب مرجعية السيستاني.. فكان لابد لهم أن يزيحوه عن طريقهم واولى خطواتهم هي بأن يسقطوه في أعين العراقيين.

مخاض ستة عشر عاماً من التجربة الديمقراطية العرجاء، أثبت فيها الإعلام أنه أداة الربح والخسارة، حيث يمكنك أن تصنع من “عركجي” مثالا للمدنية والنزاهة.. وأن تجعل “العمامة” مثالا للسرقة والفشل.. لذلك كان لابد من أن تكون هناك قنوات، ومواقع تواصل أجتماعي، لكسر صمام أمان الوطن (المرجعية).

بدأ الممول على “السوشيل ميديا” يتصيد بالماء العكر، ويحاول أن ينشر كل ماهو مسيء وينسبه إلى العمامة، ودائما مايستخدم العطر الفرنسي والبدلة الأمريكية، لتلميع صورة السكير، ستة عشر عاماً أصبح في العراق صورة نمطية، وأخرى واقعية.

الصورة النمطية تضخمت في عقول الشعب، حتى أصبحت السبحة والعمامة هي سبب فشل كل المؤسسات الحكومية والإجتماعية في الدولة، وأن “السكير” هو الحل لعراق آخر ممكن!

“على الرغم من أن السياسة يشترك بها الكرد والسنة والشيعة، لكن بقيت فكرة تلوح في الأفق مفادها أن الشيعة سبب الخراب.. كل هذا لأننا نشاركهم السلطة، كأننا لسنا أبناء هذا الوطن، ولا يحق لنا أن نشاركهم به!

السؤال الأهم ماذا قدم السكير، وبماذا ضحت العمامة؟

خرج العراق من حرب أهلية، بفضل كلمة صدحت من النجف “السنة أنفسنا” ووئدت بها الطائفية.. أين كان السكير حينها؟!

فتوى واحدة أنقذت العراق من فك الإرهاب الداعشي، الذي تربى وترعرع في كنف العم سام، وأنطلق ليلاقي حتفة على يد العمامة في وطننا.. فأين كان السكير حينها؟

816 خطبة للجمعة، كانت تصدح بمكافحة الفساد، وعدم إختيار المجرب الفاسد والفاشل، ولكن كما قال المثل الشعبي “حب وأحجي وأكره وأحجي”

رغم كل ما فعلته المرجعية، ما زالت عرضة للتسقيط والتشويهة من قبل الأجندات الخارجية، بالأمس كانوا يقصفون مقرات الحشد الشعبي، ويحاولون هزيمتنا بكلبهم الأعور داعش، ويزرعون الشك في قلوب شعبنا تجاه مرجعيتنا الرشيدة، واليوم بيتهم الأسود يصرح من أجل إنقاذ العراق.. غريب كيف يدسون السم بالعسل!!

رغم ما فعلته “العمامة” من أجل العراق، إلا أن أبواق الفتنة أنطلقت بتسقيطها بعد أول يوم من إنطلاق التظاهرات، وقناتهم كانت مثالا للعهر والإنحطاط.

كلنا أستمعنا لخطبة المرجعية الأخيرة، التي طالبت بمحاكمة الفاسدين علناً أمام الشعب.. لم تطالب بأن يتم محاسبة صغار الأسماك، بل كانت تريد أن تحاسب حيتان فاسدة، بقضاء عادل ونزيه.. ولكن كل هذا الذي قدمته العمامة، سوف يصبح طيّ النسيان، وبعد أول عقبة تواجه العراق سوف ننادي.. أين المرجعية، لماذا تصمت هذه العمامة! ما فائدتها في العراق ؟!

أعرف الحق،تعرف اهله.

 

تدخل ضابط المخابرات الاميركي (ج. و) لحماية قاتلي الشهيدين شلهوب وجندي في الجية

كشف مصدر في بلدة برجا لموقع اخباري كيف تم الاعتداء على الشهيدين حسين شلهوب وشقيقة زوجته. ونشر الموقع صورة فتاة القت حجرا ضخما على زجاج سيارة الشهيد شلهوب لالهائه قبل اصطدامها بعائق موضوع وسط الطريق.
واما محرضها فهو المدعو محمود عيسى.
وهو المكلف من قبل المخابرات الاميركية بادارة مجموعة الحركة الشبابية للتغيير.
وقال المصدر:
في الثانية فجرا وصلت الى نقطة الحادث مجموعة من الحركة الشبابية للتغيير وانضمت الى يساريين ومجموعات من تيار المستقبل كانوا يقطعون الطريق

وكان المخطط احراق جيب عسكري واتهام شباب حزب الله في الجية بهذا الامر.
لكن محمود عيسى (الصورة) ممول ومدير المجموعة من طرف الاميركيين طلب من الفتاة ايمي شعتو ان ترمي حجرا على اي سيارة عابرة والمهم ان تصيبها حتى يربك السائق ويصدم بالعوائق ولا يراها مسبقا. وتشتعل معركة طائفية.
كون الجية منطقة حساسة.
فان كان العابرون شيعة يروجون ان من قتلهم سنة. وان كانوا سنة يروجون ان من قتلهم شيعة الجية.

وهكذا شاء القدر ان يمر الشهيد بسيارته المترهلة التي بالكاد استطاع تسديد ثمنها فضربت “ايمي شعيتو” سيارته بحجر ثم اصطدم بالعوائق قيل انه عامود يقطع الطريق.

 

استقالة الحكومة والدهاليز المظلمة

حسمت المرجعية الدينية في النجف الاشرف موضوعة استقالة الحكومة من خلال دعوتها الصريحة للبرلمان الذي اختار هذه الحكومة الى اعادة النظر في( خياراته).

عادل عبد المهدي قرا جيدا ما ذهبت اليه المرجعية في دعوتها تلك، وهو ( التواق) الى التخلي عن المسؤولية من الاساس، فكيف والحال قد وصل الى ازهاق الارواح والعبث بالمال العام وبالممتلكات الخاصة وتعقيد المشهد السياسي والامني بشكل( مريب)، وبخاصةٍ بعد دخول اصحاب( الجوكر) الامريكي و( نفايات) البعث و اصحاب الأفكار العقائدية المنحرفة ليشكلوا قوة ( تخريبية) دون رادع من قوات أمنية او استنكار المتظاهرينَ السلميين لتلك الأفعال .

لكن يبقى السؤال الجوهري: من قال ان استقالة الحكومة ستكون حلال ناجعا للمرحلة القادمة؟

بل لماذا لا نتوقع ان استقالة الحكومة ستكون بداية لدخول العراق في نفق مظلم له بداية ولكن ليس له نهاية والدليل الاتي :

منذ ان أعلن عبد المهدي نيته تقديم استقالته للبرلمان بدانا نسمع أصواتا تتعالى بعدم القبول باستقالة الحكومة فقط، بل لابد من استقالة الجميع اي البرلمان ايضا.

اذا أمامنا خياران
الاول : استقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة ، وهنا سياتي السؤال الجوهري :

من هي الكتلة الاكبر دستوريا لكي تقدم مرشحها لرئاسة الوزراء؟

الجوب: لا احد يعرف من هي الكتلة الاكبر ، لان كتلتي الفتح وسائرون قدم كل منهما كتابا للبرلمان يعلنان عن نفسيهما إنهما الكتلة الاكبر ، ثم قدما طلبا واحدا حددا فيه إنهما مجتمعان يمثلان الكتلة الاكبر .

الان يبدو ان سائرون منسحبة والفتح لا تمتلك مقومات الكتلة الاكبر بعد تفككها وخروج بعض الاطراف السنية منها .

ولو فرضنا جدلا وجود كتلة اكبر، فمن هو ( السوبرمان) الذي سيملأ العراق قسطا وعدلا بعدما ملاه الفاسدون فسادا؟

هل نعود لنفس الوجوه القديمة؟ وهل يقبل الشارع بان تقوم نفس الاحزاب بتشكيل الحكومة الجديدة ؟ وبماذا تختلف هذه الحكومة عن سابقاتها؟

الخيار الثاني :
ان يتم حل البرلمانِ وألدعوة الى انتخابات مبكرة:
وهنا يأتي التساؤل ايضا:

باي قانون انتخابي واي مفوضية تحصل الانتخابات ؟
ثم ان الانتخابات تحتاج الى اموال وهذه الاموال لابد ان تقر في الموازنة، والحكومة المستقيلة ليس لها صلاحيات تقديم موازنة لانها حكومة ( تصريف اعمال).

ولنفترض جدلا تم صرف الاموال ، فكم شهر نحتاج من الوقت لإجراء الانتخابات؟

واخيرا هل يقبل المتظاهرون او المندسون بالانتخابات المبكرة ؟ وماذا لو استمرت التظاهرات والاعتداءات على الممتلكات العامة بعد تقديم الحكومة استقالتها وحُلَّ والبرلمان ؟ الا ندخل في فوضى أمنية واجتماعية ؟

ثم ما الضامن بعد استقالة الحكومة والبرلمان. بعدم خروج تظاهرات من نوع اخر في المحافظات السنية ولديها مطالب اخرى؟

بل ما الضامن عدم تحرك الجماعات الارهابية مدعومة أمريكيا وخليجيا واستغلال الفراغ الحكومي والبرلماني في البلد؟

اسئلة الإجابة عليها تحتاج اعادة نظر في المستقبل المجهول الذي ننتظره جميعا.

جمعة العطواني

 

 

الصور والافلام:

IMG-20191130-WA0067 IMG-20191130-WA0019 IMG-20191130-WA0012 IMG-20191129-WA0553 IMG-20191129-WA0552 IMG-20191129-WA0551 IMG-20191129-WA0542 IMG-20191129-WA0539 IMG-20191129-WA0538 IMG-20191129-WA0537 IMG-20191129-WA0506 IMG-20191129-WA0500 IMG-20191129-WA0498 IMG-20191129-WA0476 IMG-20191129-WA0394 IMG-20191129-WA0386 IMG-20191129-WA0355 IMG-20191129-WA0342 IMG-20191129-WA0341 IMG-20191129-WA0332 IMG-20191129-WA0320 IMG-20191129-WA0317 IMG-20191129-WA0306 IMG-20191129-WA0302 IMG-20191129-WA0295 IMG-20191129-WA0294 IMG-20191129-WA0293 IMG-20191129-WA0292 IMG-20191129-WA0291 IMG-20191129-WA0290 IMG-20191129-WA0289 IMG-20191129-WA0121 IMG-20191129-WA0091 IMG-20191129-WA0040 IMG-20191128-WA0584 IMG-20191128-WA0575 IMG-20191128-WA0569 IMG-20191128-WA0568 IMG-20191128-WA0417

 

.

 

شاهد أيضاً

آداب الأسرة في الإسلام

رابعاً : حقوق الأبناء : للأبناء حقوق علىٰ الوالدين ، وقد لخّصها الإمام علي بن ...