عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يعود المريض، ويتبع الجنازة، ويجيب دعوة المملوك، ويركب الحمار، وكان يوم خيبر ويوم قريضة والنضير على حمار مخطوم بحبل من ليف تحته إكاف من ليف (3).
ـــــــــــــــ
(1) يعني أنهم يستجلبوا الفقير لئلا يؤذي النبي.
(2) الرفادة. الضيافة وورود المدعو على الداعي. والرفد بكسر الرا: الهبة والعطية.
(3) المخطوم: من خطم الحمار بحبل أي جعله على أنفه. والاكاف: برذعة الحمار وجله.
شاهد أيضاً
إنما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق-52
نكون في طريق مكة فنريد الاحرام، فلا يكون معنا نخالة نتدلك بها من النورة، فنتدلك ...