الولاية الاخبارية موقع اخباري وثقافي لمن يسلك الطريق الی الله
داهمت قوات الاحتلال، فجر اليوم مناطق متعددة في الضفة المحتلة، واعتقلت عدداً من المواطنين وغالبيتهم من القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة العيزرية في القدس المحتلة، واعتقلت 7 مواطنين، بينهم 4 فتية، وهم: بشار محمود 18 عاماً، وحسن جمجوم 21 عاماً، ومحمد مصطفى 18 عاماً، خالد أبو غوش 18 عاماً، وأمير درباس 20 عاماً، ومنصور محمود 20 عاماً، والفتى محمد ناصر 17 عاماً.
فيما اقتحمت قوات الاحتلال مخيم عايدة شمال بيت لحم، وداهمت منزل الأسير المحرر أحمد مأمون واعتقلته، واعتدت على عائلته بالضرب المبرح.
المصدر: فلسطين اليوم
مقتل 4 فلسطينيين بمواجهات مع الجيش الإسرائيلي في “جمعة الغضب” من أجل القدس
وكان الهلال الأحمر الفلسطيني قد قال، الخميس، إن عدد المصابين الفلسطينيين في المواجهات مع الجيش الإسرائيلي في القدس والضفة ارتفع إلى 263 جريحا.
وشهدت نقاط التماس في مدن بيت لحم والخليل ونابلس وجنين وطولكرم وقلقيلية وقطاع غزة مواجهات بين الشبان الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، التي أطلقت الرصاص وقنابل الغاز لتفريق المتظاهرين.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية أن طواقمها تعاملت مع 54 إصابة (4 رصاص حي، و11 مطاطي، و37 غاز) في الضفة، بما فيها القدس.
رام الله
وتجددت المواجهات بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية بعد صلاة الجمعة، تلبية لدعوة القوى والفصائل الوطنية، التي دعت إلى جمعة غضب ردا على اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وأصيب شاب على مدخل البيرة الشمالي عقب إطلاق جنود إسرائيليين النار عليه بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن.
وقالت مصادر إسرائيلية إن الشاب أصاب جنديا بجروح طفيفة.
وانطلقت مسيرة من دوار المنارة وسط مدينة رام الله إحياء للذكرى الـ30 لانطلاقة حركة حماس، وتنديدا بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وفي قرية بدرس غرب رام الله انطلقت مسيرة، اندلعت عقبها مواجهات بين الجيش الإسرائيلي والشبان الفلسطينيين، استخدم خلالها الجنود الرصاص الحي.
القدس
هاجمت القوات الإسرائيلية المئات من المتظاهرين الذين خرجوا بمسيرة من المسجد الأقصى عقب انتهاء صلاة الجمعة باتجاه باب العمود.
وأفادت وكالة “معا” بأن المئات من المتظاهرين خرجوا بمسيرة من المسجد الأقصى وهم يهتفون للقدس والمسجد الأقصى، ولدى وصولهم شارع الواد عبر باب المجلس، أحد أبواب الأقصى، قامت القوات الإسرائيلية بنصب الحواجز الحديدية لمنع إكمال سيرهم باتجاه باب العمود، وخلال ذلك قامت القوات الخاصة بضرب المتظاهرين ورش غاز الفلفل باتجاههم كما حاصرتهم في شارع الواد، وصادرت الأعلام الفلسطينية.
وبالرغم من قمع القوات الإسرائيلية اجتاز العشرات من المتظاهرين الحواجز الحديدية في شارع الواد وباب العمود وتمكنوا من الوصول إلى منطقة باب العمود.
جدير بالذكر أن السلطات الإسرائيلية نصبت السواتر الحديدية في كافة ساحات منطقة باب العامود، وعلى مدرجاته لمنع وقوف واعتصام المتظاهرين، واعتدت على المتواجدين مرة أخرى بالضرب والدفع كما استخدمت الكلاب البوليسية لإبعادهم عن المكان.
هذا وحاصرت القوات الطواقم الصحفية في منطقة باب العامود ووضعت السواتر الحديدية في محيطهم لمنع تحركهم بكل حرية، كما أبعدت طواقم المسعفين بالقوة وعرقلت عملهم.
الضفة الغربية وقطاع غزة
كما اندلعت، الجمعة، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات من الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث شارك الآلاف من الشبان في مسيرات شرق القطاع، في حين توجّه العشرات منهم نحو السياج الحدودي الفاصل بين غزة وإسرائيل.
وذكرت وكالة الأناضول أن الشبان الفلسطينيين رشقوا قوات الجيش الإسرائيلي بالحجارة، في حين رد الجنود بإطلاق الرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الغاز المسيلة للدموع.
المصدر: RT + وكالات
ارتفع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 4 فيما أصيب المئات في المواجهات المستمرة مع الجيش الإسرائيلي في القدس وقطاع غزة والضفة ردا على اعتراف واشنطن بالمدينة المقدسة عاصمة لإسرائيل.
وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية أن شابا فلسطينيا قتل متأثرا بجراحه في مواجهات مع الجيش الاسرائيلي في على مدخل مدينة البيرة الشمالي.
من جهتها أفادت وكالة معا الفلسطينية، مساء اليوم، أن شابا توفي في مجمع فلسطين الطبي، الذي وصل إليه بعد تعرضه لإصابة خطيرة في الصدر في بلدة عناتا شمال شرق القدس.
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت مراسلتنا بأن الشاب الفلسطيني ياسر سكر (32 عاما)، من سكان حي الشجاعية، كان قد أصيب إصابة خطيرة في الرأس.
وأضافت أن الشاب الفلسطيني الثاني، إبراهيم أبو ثريا، قتل خلال مواجهات أمام موقع ناحل عوز العسكري، شرق حي الشجاعية، شرق مدينة غزة.
وأشارت إلى أن إبراهيم أبو ثريا معاق مبتور الرجلين ويجلس على كرسي متحرك.
الشاب الفلسطيني إبراهيم أبو ثريا الذي قتله الجيش الإسرائيلي
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني ارتفاع عدد إصابات الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية إلى 263.
© REUTERS/ AMMAR AWAD
ساتلوف: رئيس منظمة العالم الإسلامي صامت في الدفاع عن القدس وهذا موقف ابن سلمان
رام الله-سبوتنيك. وقال الهلال الأحمر أن المواجهات مستمرة بين المحتجين والجيش الإسرائيلي اعتراضا على قرار الرئيس الأمريكي ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.وأضافت المنظمة أن الإصابات من بينها 13 بالرصاص الحي.
روسيا ومصر توقعان اتفاق لاستئناف الرحلات الجوية بين البلدين
مقتل شاب فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي خلال مواجهات في قطاع غزة
© REUTERS/ AMMAR AWADساتلوف: رئيس منظمة العالم الإسلامي صامت في الدفاع عن القدس وهذا موقف ابن سلمانرام الله — سبوتنيك. قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن شابا فلسطينيا قتل اليوم الجمعة 15 ديسمبر/ كانون الأول.وأضافت الوزارة أن الشاب هو ياسر سكر، 32 عاما، وقتل شرقي غزة جراء أصابته برصاص حي في الرأس.وكان الهلال الأحمر قد أعلن ارتفاع عدد الإصابات بين الفلسطينيين في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي إلى 263 شخصا حسب “سبوتنيك”. 
مواجهات بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي في بيت لحم وعند حاجز قلنديا في رام الله
الجمعة ١٥ ديسمبر ٢٠١٧ – ١٠:٣٧ بتوقيت غرينتش
بدأت مسيرات جمعة الغضب الثانية في الأراضي الفلسطينية نصرة للقدس المحتلة عقب صلاة الجمعة بمشاركة مئات الآلاف من الفلسطينيين. فيما قامت قوات الاحتلال بدفع بتعزيزات عسكرية وكلاب بوليسية إلى باب العامود في القدس المحتلة قبيل انطلاق المسيرة المليونية. كما نشرت قوات الاحتلال الحواجز الحديدية وتواجدت بكثافة في منطقة باب العامود بالقدس المحتلة.
الجمعة ١٥ ديسمبر ٢٠١٧ – ٠٦:٥٦ بتوقيت غرينتش
اندلعت مواجهات واسعة فجر اليوم الجمعة، مع قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت جنين، والخليل، شمال الضفة الغربية وجنوبها، غداة جمعة الغضب الثانية نصرةً للقدس؛ ورفضًا للقرار الأميركي المتعلق بالمدينة المحتلة .
تجددت المواجهات بين المواطنين الفلسطينيين وقوات الاحتلال بعد صلاة الجمعة، تلبية لدعوة القوى والفصائل الوطنية، التي دعت إلى جمعة غضب في وجه قرار ترامب الاعتراف بإسرائيل عاصمة للكيان الصهيوني.وأفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء ان نقاط التماس في مدن بيت لحم والخليل ونابلس وجنين وقلقيلية تشهد مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال، التي تطلق الرصاص وقنابل الغاز لتفريق المتظاهرين.القدسجابت مسيرة حاشدة باحات المسجد الاقصى، عقب صلاة الجمعة، رفضا لقرار الرئيس الامريكي ترمب بشأن القدس.وكثفت قوات الاحتلال من انتشارها في شوارع وأزقة المدينة تحسبا لاندلاع مواجهات عقب صلاة الجمعة.وعند حاجز قلنديا شمال القدس اصيب العديد من الشبان جراء المواجهات التي اندلعت مع جنود الاحتلال الذين اطلقوا خلالها قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت والرصاص. بيت لحموفي بيت لحم اندلعت مواجهات وصفت بالعنيفة عقب انتهاء صلاة الجمعة التي اقيمت في محيط مسجد بلال بن رباح “قبة راحيل” شمال بيت لحم.واستخدمت قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي فيما رد الشبان بالحجارة والزجاجات الفارغة.واصيب 8 مواطنين بالرصاص المطاطي وتم نقل 4 منهم لمستشفى بيت جالا و 13 آخرين أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع في مواجهات المدخل الشمالي لبيت لحم.وفي بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم اندلعت مواجهات في محيط المدارس، اطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز بكثافة لتفريق المتظاهرين. الخليلاندلعت المواجهات في منطقة باب الزاوية وسط المدينة بعد مسيرة حاشدة انطلقت من مسجد الحسين بن علي في المدينة.كما اندلعت مواجهات على مدخل مخيم العروب وفي قرية شيوخ العروب شمال الخليل، وبلدة ترقوميا غرب الخليل، وبلدة بيت أمر.وقالت مصادر محلية ان شابا قد اصيب بالرصاص الحي في قدمه خلال مواجهات مخيم العروب. واعتدى جنود الاحتلال بالصرب على مصور فضائية فلسطين اياد الهشلمون خلال تغطيته للمواجهات في منطقة باب الزاوية وسط الخليل، وحاول جنود الاحتلال ابعاد الصحفيين والمصورين الصحفيين من المنطقة.وقد اصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق جراء استنشاقهم للغاز المسيل للدموع.وهاجم عشرات الجنود من قوات الاحتلال الشبان وسط الخليل تحت غطاء وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي، في منطقة باب الزاوية ومحيط مكتب التربية والتعليم القديم. وفي بلدة ترقوميا غرب الخليل، خرج نحو 1500 مواطن في تظاهرة دعت اليها حركة فتح بدعوة من حركة فتح، تنديدا ورفضا لقرار الرئيس الامريكي ترامب باعلان القدس عاصمة لدولة الاحتلال.رام اللهانطلقت مسيرة من دوار المنارة وسط مدينة رام الله احياء للذكرى الـ 30 لانطلاقة حركة حماس، وتنديدا بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وفي قرية بدرس غرب رام الله انطلقت مسيرة وعقب ذلك اندلعت مواجهات بين قوات الاحتلال والشبان، استخدم خلالها الجنود الرصاص الحي.نابلس أدى آلاف المواطنين الفلسطنين ظهر اليوم صلاة الجمعة على دوار الشهداء بوسط مدينة نابلس، استجابة لدعوة وجهتها فصائل منظمة التحرير الفلسطينية.
\
