بعد أن كان الكيان الإسرئيلي طفل أوروبا المدلّل في الفترة السابقة، وعينه طامحة لكسب رضا الدول العربية، إنقلبت المعادلة اليوم، حيث باتت القارة العجوز تؤرق هذا الكيان الذي يمعن في مجازره الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني، إلا أنه قد سجّل نجاحاً ملحوظاً في ترويض العديد من الدول العربية الظاهر العبرية المضمون. ...
أكمل القراءة »