الشعر والادب

الصلوات زغردَ طيـرُ القلـبِ في نشْـوةٍ والفجرُ مسْـكوبٌ على قَـذالـِه ناشــدتُـه ما سِــرّ أفـراحِــه ؟ قال :الصلاة على الحبيب وآله سـألته : ما خـيرُ أوراده ؟ قال :الصلاة على الحبيب وآله قلتُ وهذا الهـمّ من ذا له ؟ قال الصلاة على الحبيب وآله قلت ومن يكشفُ عـنّـا الكروب؟ قال الصلاة ...

يا آل فهر أين ذاك الشبا * ليست ضباك اليوم تلك الضبا للضيم أصبحت وشالت ضحى * نعامة العز بذاك الأبا فلست بعد اليوم في حبوة * مثلك بالأمس فحلي الحبا فعزمك انصب على جمره * دم الطلى منك إلى أن خبا   ما بقيت فيك لمستنهض * بقية للسيف ...

لا تستغب فتُستغاب، وربما = = = من قال شيئا ً، قيل فيه بمثله وتجنب الفحشاء لا تنطق بها = = = ما دمت في جد الكلام وهزله وإذا الصديق أسى عليكَ بجهله = = = فاصفح لأجل الود ليس لأجله كم عالم متفضل، قد سبَّه = = = من ...

السيد الحميري المتوفى 173 يا بايع الدين بدنياه * ليس بهذا أمر الله من أين أبغضت علي الوصي * ؟ وأحمد قد كان يرضاه من الذي أحمد في بينهم * يوم ” غدير الخم ” ناداه؟ أقامه من بين أصحابه * وهم حواليه فسماه :هذا علي بن أبي طالب * ...

قالت فمن صاحب الدين الحنيف اجب ( ابن عباد ) قالت فمن صاحب الدين الحنيـف اجـب؟ فقلت احمـد خيـر الســـادة الرســلِ قالت فمن بعـده تصفــي الـولاء لــه؟ قلتُ الوصي الذي اربـى عـلى زحــلِ قالـت فمن بـات من فوق الفراش فـدىً؟ فقلـت اثبـت خلــق اللـه في الوهــلِ قالـت فمن زُوّ ج ...

  انت العلي الذي فوق العُلا رُفِعا ( عبد الباقي العمري )   انت   العلي  الذي   فوق العُلا رُفِعا   ببطن  مكة  وسط  البيت  اذ  وُضعا سمـتك   امُك   بنت  الليث  حيدرةً   اكـرم    بلبوة   ليثٍ   انجبت سبُعا وانت  حيدرة الغاب الذي اسد   الـ   برج السماويِ   عنه   خاسئـاً رجعا  وانت  بابٌ   تعالى  شأنُ  حارسـه   بغير  راحة  روح القدس  ما قُرعـا وانت   ذاك  البطين  الممتلي  حكماً   معشارها   فلك  الافلاك   ما وسعـا وانت ذاك الهزبر الانزع البطل الـ   ذي    بمخلبه  للشـرك  قد  نُزعـا وانـت    نقطةُ    باءٍ  معْ  توحدها   بها  جميع  الذي  في الذكرقد جُمعـا وانت   والحّق   يا  اقضى الانام به   غداً على  الحوض حقاً تُحشران معا وانت   صنو   نبيٍّ  غير   شرعته   للانبياء    اله    العرش  ما  شرعا وانت  زوج  ابنة  الهادي الى سـننٍ   من  حاد  عنه عداه   الرشدُ فأنخدعا وانت غوثٌ وغيثُ في  ردى وندى   لخائفٍ     ولراجٍ     لاذ    وانتجعا وانت   ركنٌ    يجير   المستجير به   وانت  حصنٌ  لمن  من  دهره فزعا وانت   عينُ    يقينٍ   لم   يزدهُ  به ...

سأل المخـالف حين انـهكـه العـجب **** هل للحـسين مع الروافـض من نسب لا يـنـقضي ذكـر الحسين بثـغرهم **** وعلى امتداد الدهـر يُْوقِـدُ كاللَّـهب وكـأنَّ لا أكَــلَ الزمـــانُ على دمٍ **** كدم الحـسين بـكـربلاء ولا شــرب أوَلَمْ يَـحِنْ كـفُّ البـكاء فــما عسى **** يُـبدي ويُـجدي والحسين قد احــتسب فأجـبـتـه ما للـحـسين ...