أكدت دراسة بريطانية حديثة أن علاج الضحك فعلي للتخلص من التوتر النفسي وتجنب الإضرابات التي تسببها الضغوط النفسية، حيث يلجأ العديد من الناس إلى ما يسمى حالياً بعلاج الضحك العلاج بالضحك وهو دراسة لطبيعة الضحك وتأثيره على الجسم، من المنظور النفسي والفيزيولوج إذ يدافع أصحاب هذه النظرية في كثير من الأحيان عن تحفيز الضحك لأسباب علاجية وذلك لفوائد الضحك العديدة سواء كانت جسدية أو نفسية.
ومن أبرز هذه الفوائد، نذكر:
– يزيد من كمية الأوكسيجين الذي يدخل الى الرئة.
– ينشط الدورة الدموية.
– يساعد في دفع الدم في الشرايين.
– يسهم في مكافحة الأمراض خصوصاً حين يكون حقيقياً ونابعاً من الداخل.
– يخفف عبء الحياة بأقل تكلفة ممكنة.
– يعالج الإجهاد والآلام المختلفة واضطرابات المعدة والقلب.
– يمكن إعتبار الضحك بديلاً ناجحاً للعديد من العقاقير المهدئة.
– يمحو كلياً التشنجات العضلية والتقلصات التي تكون في الأصل السبب الرئيسي لظهور آلام الظهر والرأس والعنق.
– يساعد في تسريع أكثر عمليات الهضم تعقيداً