أربعة قتلة صهاینه وإصابة آخرين أربعة منهم في حالة حرجة، هي الحصيلة شبه النهائية للعملية مزدوجة التي نفذها فلسطينيان قرب وزارة الأمن وسط تل أبيب. نتنياهو يصف العملية بالقاسية جداً،فيما رأتها حماس “رداً طبيعياً على الجرائم الإسرائيلية”، ووصفتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بأنها “مفخرة للشعب الفلسطيني”.
من ناحيته، نقل موقع والاه الإسرائيلي عن مصدر رفيع في الشرطة الاسرائيلية قوله إنه “منع أمس في عملية تل أبيب وقوع كارثة كبيرة”.
وبحسب المصدر فإن منفذي العملية حاولا في البداية الدخول إلى داخل متجر مكتظ، لكنهما امتنعا عن ذلك بسبب وجود رجال أمن عند مدخل المتجر. كما أشار المصدر إلى أن منفذي العملية وأثناء هربهما حاولا الدخول إلى مبنى سكني ويحتمل أنهما حاولا التحصن به واحتجاز رهائن.
وبحسب المصدر فإن منفذي العملية حاولا في البداية الدخول إلى داخل متجر مكتظ، لكنهما امتنعا عن ذلك بسبب وجود رجال أمن عند مدخل المتجر. كما أشار المصدر إلى أن منفذي العملية وأثناء هربهما حاولا الدخول إلى مبنى سكني ويحتمل أنهما حاولا التحصن به واحتجاز رهائن.