#الامام_ الخامنئي:هذا التافه لن يعرف قواعد الصراع إلى أن يتلقى الصفعة.
#الامام_ الخامنئي:”حَمَلَة السّكاكين البلهاء وفاقدي التجارب” لايدركون ما يفعلونه.
#الامام_ الخامنئي:على الشعب الإيراني ألاّ يعير أهمية لـ “عربدة” الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
#الامام_ الخامنئي:مثل هذه العربدة ليست أمراً جديداً على إيران.
#الامام_ الخامنئي:أن واشنطن لم تتمكن فعل شيء تجاه إيران عندما كانت غصناً طرياً.
#الامام_ الخامنئي:هل ستستطيع فعل شيء بعد تحول الغصن إلى شجرة شامخة؟
#الامام_ الخامنئي: إن أميركا كانت تعمل منذ البداية على تغيير نظام الجمهورية الإسلامية، لكنها هزمت دائماً.
#الامام_ الخامنئي: أن نظام الجمهورية الإسلامية واجه منذ اليوم الأول لقيامه سياسات عدائية صعبة.
#الامام_ الخامنئي:على الجمیع أن یعلم بأن الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة صامدة بكل اقتدار.
#الامام_ الخامنئي:أن الإدارات الأميركية تمّ “تمریغ أنوفها بالتراب دوماً”.
#الامام_ الخامنئي:متوعداً بأن ذلك سيتكرر مع الإدارة الحالية.
#الامام_ الخامنئي:الاعداء لم یعرفوا الشعب الإیراني.
#الامام_ الخامنئي:المفاهیم هي التي جعلت الشعب الإیراني نابضاً بالحیاة.
#الامام_ الخامنئي:إن هؤلاء الذین أتوا حدیثاً إلى السلطة في أمیركا مثلهم كمثل الذي دخل عالم البلطجة توا.
#الامام_ الخامنئي:فهؤلاء البلطجیون حدیثو العهد وعدیمو الخبرة أینما حلوا یضربون.
#الامام_ الخامنئي:ولا یفهمون ما یفعلون حتى یتلقون الصفعة وحینها یدركون الواقع.”
#الامام_ الخامنئي:أن الذین كانوا یریدون الإطاحة بنظام الجمهوریة الإسلامیة، “قد هلكوا وهم محبطون.
#الامام_ الخامنئي:أنّ ايران تقف بـ “اقتدار كامل” وسیكون الأمر كذلك مستقبلاً أیضاً.
#الامام_ الخامنئي:على الجمیع أن یعلم سواء الأعداء أو الأصدقاء المخلصون أو الأصدقاء الذین ترتجف قلوبهم أحیاناً، أن إيران تقف بصلابة.
الامام الخامنئي:لن یتمكن الأعداء من توجیه الصفعة لنا بل نحن الذین سنوجه الصفعة لهم.
#الامام_ الخامنئي:#الجمهورية_الإسلاميّة صامدة بكلّ ما لديها من قوّة.
قناة الميادين
المرشد الإيراني علي خامنئي يدعو إلى عدم إعارة كلام الرئيس الأميركي دونالد ترامب أي أهمية معتبراً أن “حَمَلَة السّكاكين البلهاء وفاقدي التجارب” لايدركون ما يفعلونه إلى أن يتلقّوا صفعة على وجوههم وعندها سيدركون قواعد الصّراع.

خامنئي: على الجمیع أن یعلم بأن الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة صامدة بكل اقتدار.
دعا المرشد الإيراني السيد علي خامنئي الشعب الإيراني ألاّ يعير أهمية لـ “عربدة” الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي تسلم السلطة حديثاً، مؤكداً على أن “مثل هذه العربدة ليست أمراً جديداً” على إيران.
كلام خامنئي جاء خلال لقائه مساء الأحد جمعاً من عوائل شهداء الحرس الثوري الإيراني والأمن والمقاتلين المتطوعين للدفاع عن سوريا، حيث اعتبر أن واشنطن لم تتمكن فعل شيء تجاه إيران عندما كانت غصناً طرياً، وسأل “هل ستستطيع فعل شيء بعد تحول الغصن إلى شجرة شامخة؟”
.وقال إن أميركا كانت تعمل منذ البداية على تغيير نظام الجمهورية الإسلامية، لكنها هزمت دائماً. وأشار إلى أن نظام الجمهورية الإسلامية واجه منذ اليوم الأول لقيامه سياسات عدائية صعبة.
وأكد بأنه على الجمیع أن یعلم بأن الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة صامدة بكل اقتدار.
حملة السّكاكين البلهاء وفاقدي التجارب هؤلاء لا يدركون ما يفعلونه إلى أن يتلقّوا صفعة على وجوههم. عندها سيدركون قواعد الصّراع.
— الإمام الخامنئي (@ar_khamenei) June 18, 2017
خامنائي أضاف أن الإدارات الأميركية تمّ “تمریغ أنوفها بالتراب دوماً” متوعداً بأن ذلك سيتكرر مع الإدارة الحالية.
وتابع “إنهم لم یعرفوا الشعب الإیراني، هذه المفاهیم هي التي جعلت الشعب الإیراني نابضاً بالحیاة. إن هؤلاء الذین أتوا حدیثاً إلى السلطة في أمیركا مثلهم كمثل الذي دخل عالم البلطجة توا، فهؤلاء البلطجیون حدیثو العهد وعدیمو الخبرة أینما حلوا یضربون بنصال مدیهم هذا وذاك ولا یفهمون ما یفعلون حتى یتلقون الصفعة وحینها یدركون الواقع.”
وأشار إلى أن الذین كانوا یریدون الإطاحة بنظام الجمهوریة الإسلامیة، “قد هلكوا وهم محبطون”.
وأكد المرشد الإيراني على أنّ بلاده تقف بـ “اقتدار كامل” وسیكون الأمر كذلك مستقبلاً أیضاً، مشدداً “على الجمیع أن یعلم سواء الأعداء أو الأصدقاء المخلصون أو الأصدقاء الذین ترتجف قلوبهم أحیاناً، أن إيران تقف بصلابة، ولن یتمكن الأعداء من توجیه الصفعة لنا بل نحن الذین سنوجه الصفعة لهم”.
#الجمهورية_الإسلاميّة صامدة بكلّ ما لديها من قوّة. فليعلم العدوّ هذا،وليعلم الأصدقاء الأوفياء والأصدقاء الذين ترتجف قلوبهم في بعض الأحيان.
مسؤولو البيت الإبيض الجدد سيعرفون من هي إيران حين يتلقون الصفعة على وجوههم
وصف قائد الثورة الإسلامية آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي مسؤولي البيت الأبيض الجدد بعديمي الخبرة، قائلاً: إن هؤلاء المسؤولين لم يعرفوا الشعب والمسؤولين الإيرانيين بعد، وأنهم لا يحسبون لإيران الإسلامية حساباً إلا حين تأتيهم الصفعة على وجوههم.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن الإمام الخامنئي أشار لدى إستقباله لأسر الشهداء المدافعين عن المقدسات وحرس الحدود إلى التصريحات العدائية وتهديدات المسؤولين الأمريكيين الأخيرة لإيران، قائلاً: إن مسوؤلي الإدارة الأمريكية سعوا منذ بداية الثورة الإسلامية إلى إسقاط نظام الجمهورية الإسلامية، لكنهم لم يتمكنوا من توجيه صفعة إلى الشعب الإيراني، بل ان الشعب الإيراني هو من سيوجه لهم هذه الصفعة.
وإعتبر قائد الثورة الإسلامية صبر وثبات أسر الشهداء إزاء فقدها لأعزائها بالقيمة العالية، قائلاً: إن مفاهيم وقيم عظيمة مثل الشهادة، والجهاد، وصبر ومثابرة أسر الشهداء، تعتبر هي العوامل الرئيسية لحماية الثورة الإسلامية إقتدارها، لافتاً إلى أن العدو يسعى لسلب هذه القيم من المجتمع، ومن المؤسف أن نجد البعض يسيرون بإتجاه الوصول إلى هذا الأمر.
وأشار الإمام الحامنئي إلى إستمرار النظام الإسلامي رغم المواجهة الصعبة مع الأعداء، قائلاً: إن مبالغات الرئيس الأمريكي ليست بالجديدة، لأن النظام الإسلامي واجه منذ البداية مؤامرات مختلفة، لكن أعداء الشعب الإيراني عجزوا عن إرتكاب أي حماقة.
وأكد قائد الثورة الإسلامية أن الأعداء لم يتمكنوا من الإضرار بالنظام الإسلامي في الوقت الذي كان فيه هذا النظام نبتة صغيرة، فكيف بهم أن يضروا به الآن وقد أصبح شجرة عظيمة.
وأشار الإمام الخامنئي إلى التصريحات الأخيرة للمسؤولين الأمريكيين المبنية على السعي لإسقاط النظام الإسلامي، قائلاً: طوال الـ38 عاماً الماضية، لم تتوقفوا فيها عن السعي لتغيير النظام الإسلامي، لكن دائماً ما كانت رؤوسكم تصطدم بالصخر، وستستمرون على تلقي مثل هذ الصدمات.
وأضاف قائد الثورة الإسلامية أن الزعماء الأمريكيين ومنذ بداية الثورة الإسلامية سعوا إلى إسقاط النظام الإسلامي، لكن من كانوا يحملون حسرة هذا الأمر في قلوبهم، أخذوا أمنيتهم هذه معهم إلى قبورهم، وكذلك سيواجه من سيلحق بهم.
وأكد الإمام الخامنئي أن على الجميع أن يعلم عدواً كان أو صديق مخلص، أو متزلزل في بعض الأحيان أن الجمهورية الإسلامية قوية وصمدت بكل إقتدار، وأن الأعداء لا يمكنهم أن يوجهوا صفعة للشعب الإيراني، بل الشعب الإيراني هو من سيوجه لهم هذه الصفعة.
و في ثنائه على دور الشهداء المدافعين عن المقدسات، أكد قائد الثورة الإسلامية على ضرورة الإبقاء على قيمة الشهداء بارزة في المجتمع، قائلاً: لو لم يهب الشهداء المدافعين عن المقدسات لقتال العناصر الفتنوية، والخبيثة والمعادية لأهل البيت (ع) لكنا اليوم نقاتل هذه العناصر في المدن الإيرانية، لأنهم كانوا ينوون الدخول إلى الأراضي الإيرانية عبر الحدود العراقية، لكن تمت مواجهتهم وهزيمتهم، والآن أيضاً يتم إقتلاع جذورهم بشكل كامل في العراق وسوريا.
وإعتبر قائد الثورة الإسلامية أن الأمن والأمان الذي تعيشه الجمهورية الإسلامية اليوم ما كان له أن يتحقق لو لا فضل الشهداء المدافعين عن المقدسات وشهداء حرس الحدود الإيرانيين، مضيفاً: إن الأمن في المدن والحدود الإيرانية تحقق ببركة جهود حرس حدود دافعوا بكل قوتهم عن إيران، وكذلك منعوا المخدرات من الدخول إلى بلدنا، لافتاً إلى أن هذه الجهود لا يتم النظر إليها بالشكل المطلوب، وأن حرَّاس الحدود وشهداء الحدود مظلومون.
وإعتبر قائد الثورة الإسلامية شهداء النشاطات الأمنية والإستخباراتية جزءً من المضحين في سبيل توفير الأمن والحد من وقوع الأعمال الإرهابية وقتل الأبرياء من الناس، قائلاً: خدمة البلاد ليست محصورة في توفير الخبز والماء، بل فيما هو أكبر من ذلك، وتوفير الأمن، لافتاً إلى أن البلاد مدينة للشهداء، والمدافعين عن المقدسات، والحدود والمدن، بتوفيرهم للأمن.
وأكد الإمام الخامنئي على ضرورة التعبير عن التقدير للشهداء وأسرهم، قائلاً: كلنا مدينون للشهداء، وكل من ينسى ذكرى هؤلاء الشهداء، أو يهين أو لا يهتم بأسرهم، يكون بذلك قد خان هذه البلاد.
قائد الثورة: لا تستمعوا الى تخرصات الرئيس الاميركي الجديد
وصف قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي الخامنئي، تخرصات الرئيس الاميركي الجديد ضد ايران بانها تهديدات فارغة، مؤكدا ان الجمهورية الاسلامية لا تعبأ لهذه التخرصات.
واستقبل آية الله السيد علي الخامنئي عصر اليوم الاحد وتزامنا مع اليوم الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك لفيفا من اسر شهداء حرس الحدود لحرس الثورة الاسلامية والجيش وقوى الامن الداخلي الى جانب جمع من ذوي شهداء الدفاع عن مراقد اهل بيت النبوة ووزارة الامن.
وقال سماحته: ان هذه الثورة والنظام المنبثق عنه، واجه منذ البداية عداوات صعبة، والآن لا تستمعوا الى تخرصات الرئيس الاميركي الجديد، هذه التهديدات كانت منذ البداية، لكن حاليا تغير لهجتها، فمنذ اليوم الاول كانت التهديدات الفارغة ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية موجودة ولحد الآن، منذ قرابة 40 عاما ، لم يتمكنوا (الاميركيون) من فعل اي حماقة، وهذه الشتلة التي كانت غرسة لم يتمكنوا من اقتلاعها، واليوم تحولت الى شجرة عظيمة راسخة، فماذا يمكنهم ان يفعلوا؟.
واكد القائد ان الاميركيين حاولوا مرارا تغيير نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية الا انهم فشلوا وتم تمريغ انوفهم بالتراب.
واوضح آية الله الخامنئي ان الاميركيين لم يدركوا لحد الآن حقيقة الشعب الايراني.ووصف مسؤولي الادارة الاميركية الجديدة بانهم مبتدئون وعديمو الخبرة ولا يعرفون ماذا يفعلون، لكن عندما يتلقون الصفعات والهزائم عندها يعرفون مع من يتواجهون.
واشار قائد الثورة الى ان الذين كانون يريدون الاطاحة بنظام الجمهورية الاسلامية ، هلكوا وهم محبطون.
واكد ان الجمهورية الاسلامية الايرانية تقف باقتدار كامل في مواجهة الاعداء، وان على الجميع ان يعلم سواء الاعداء او الاصدقاء المخلصون او الذين ترتجف قلوبهم احيانا، ان الجمهورية الاسلامية تقف بصلابة، ولن يتمكن الاعداء من توجيه ضربة الى ايران بل هي التي ستوجه الضربات والصفعات الى الاعداء.واكد قائد الثورة الاسلامية على ضرورة التعريف بقيمة الشهداء في المجتمع، مشيدا بدور الشهداء المدافعين عن مراقد اهل البيت عليهم السلام ، وقال: اذا لم يكن الشهداء المدافعون عن العتبات المقدسة، لكنا نقاتل حاليا في مدن ايران، لان هؤلاء (التكفيريون الارهابيون) كانوا ينوون التسلل الى ايران عبر الحدود العراقية، ولكن تم التصدي لهم والقضاء عليهم، وحاليا يجري حاليا اجتثاثهم بشكل كامل ايضا في العراق وسوريا.
واعتبر سماحة آية الله الخامنئي ان الامن الذي تنعم به البلاد في الوقت الحاضر تحقق بفضل تضحيات المدافعين عن العتبات المقدسة وحدود ايران، مضيفا: ان أمن الحدود ومدن البلاد تحققت بفضل جهود حراس الحدود الذين دافعوا عن ايران وحالوا ايضا دون تهريب المخدرات، طبعا فان هذه الجهود لاتلاحظ بشكل جيد، مشيرا الى قوات حرس الحدود وشهداء الحرس مظلومون.
ووصف سماحته المهام الامنية والمخابراتية من بين التضحيات المقدمة من اجل توفير الامن والحيلولة دون وقوع الاعمال الارهابية وقتل الابرياء، وقال: ان خدمة البلاد لايختص بتوفير الماء والغذاء وانما اعلى من ذلك وهو ضمان الامن، وان الشهداء والمدافعين عن العتبات المقدسة وحدود ومدن البلاد لهم الفضل بتوفير الامن للبلاد والمواطنين.
https://t.me/wilayahinfo