غالبا ما تولي المؤسسات التعليمية والاكاديمية جل اهتمامها للامتحانات باعتبار ان نتائجها هي معيار نجاح مهمتها ومسيرتها المنشودة بل تتبارى هذه المؤسسات لإحراز المعدلات الاعلى كي تثبت انها الأكفأ او الافضل قياسا بقريناتها دون السؤال عن نوع التعليم الذي مارسته هذه المؤسسات والنتائج العملية التي سيحققها خريجوها. المسألة تبدو وكأنها ...
أكمل القراءة »