*داخل الإطار جدليات متعددة ومختلفة جدا الاان الجميع يتفق علي ضرورة كتمان الخلافات ومعالجة الإخفاقات وتأجيل أي خلاف مع السوداني ومناقشة الأخطاء بحذر ريثما يكمل شياع السوداني مرحلة حكمه ولكن يقابل هذا الإجماع راي آخر علي عدم تجديد الولاية له*.
*الأخ شياع السوداني يحث الخطي ويسابق الزمن باقصي سرعة ممكنة ليستفيد من وجوده في الحكم لتمهيد الطريق لدورة ثانية أيضا مارس الطفر العريض في الملفات الخارجية ،ودخل في تحالفات داخلية أفقدته ثقة مركز القوة داخل الإطار*.
*يشخص عليه البعض أنه لم يجعل مرجعيته الإطار بل كان يتعامل مع البعض من الإطار دون غيرهم, وهو تعامل انتخابي أما الملفات الكبيرة والتي تخص الخارج فكانت مرجعيته أمريكا*.
*هذه الحكومة ضحي الإطار لأجلها كثيرا ، وزهقت لأجلها أرواح مما جعلها تسمي حكومة الإطار بينما الإطار لايعلم في الكثير من الملفات*.
*الكثير من المواقف الغامضة من السيد شياع ،ومحاولاته إرضاء الجميع من خلال تواصل فردي وليس من خلال الإطار وأخطاء اخري أهمها تحالفه مع البارتي والسنة ودعوتهم لاستقبال ومشاركة تميم وجبة الغداء دون حضور الإطار أفقدت شياع السوداني النصف من قوته تقريبا، وفقد أكثر من ٩٠٪ من أمله بولاية ثانية*
*لهذه الاسباب وغيرها نعتقد أن شياع لايمكن تجديد ولاية ثانية له*
*أيضا يوجه النقد إلى السيد شياع بأنه ليس من حقه أن يرسل فالح الصيهود ومعه تجار لمحاولة كسب الرأي العام في الحوزة