اعلن مساعد الرئيس الايراني رئيس مؤسسة الطاقة الذرية الايرانية علي اكبر صالحي، ان العديد من الدول دعت بعد دخول الاتفاق النووي حيز التنفيذ، الى التعاون مع الجمهورية الاسلامية في المجالات النووية السلمية.
وافادت وكالة “ارنا” ان صالحي قال اليوم الاحد: “ان ظروفا خاصة توفرت في البلاد بعد نجاح الاتفاق النووي، سابقا كان لدينا تعاون مع روسيا فقط اما اليوم فان العديد من الدول تطالب بالتعاون النووي مع ايران في المجالات السلمية.
وأكد مساعد الرئيس الايراني ان الانجازات العلمية اليوم مؤشر على انتصار ونجاح الشباب الايرانيين.
وثمن صالحي مشاركة الشعب في انتخابات مجلسي الشورى الاسلامي وخبراء القيادة، معتبرا “ان حضور ابناء الشعب امام صناديق الاقتراع، اظهر توفر جميع العناصر لرسم مستقبل زاهر للبلاد”.