إن العزة من نتائج الملحمة.
وعزة الإنسان مع ما تنطوي على روعة وجمال،لها أعداء أشداء.
إن «اللذة» و «المنفعة» يمثلان عدوان لدودان للعزة.
فمن أراد أن يحافظ على عزته لابد أن يغض الطرف عن كثير من لذائذه ومنافعه.
فعند ذلك تصنع الملاحم في مسار حفظ العزّة.
ولا يخفى أن العزة سوف تعطي الإنسان منافع ولذائذ باقية غير بالية.
السيد حسين رد: فطائر ومعجنات فكرية
(إن أولياء الله لا ينظرون إلى مظاهر الدنيا كما ينظر إليها الناس العاديون،
بل ينظرون إلى حقيقة الدنيا،
فهم لا يشغلون أنفسهم إلا بضمان مستقبلهم الحقيقي
ويبتعدون دائمًا عن قيود المطامع،
ويعيشون في صفو القناعة والتواضع) .
(منقول عن موضوع حول الشيخ بهجت قدس سره)
الولاية الاخبارية