الرئيس السابق العراقي المرحوم جلال طالباني تم احتساب القسام الشرعي وتوزيع الانصبه الشرعيه على الورثة وكما يلي :
الزوجة = 3 اسهم
الابن = 14 سهم
البنت = 7 سهم
من اصل المساله الارثيه 24 سهم .
المشكله مو بالقسام الشرعي وانما المشكله في توزيع الثروه لحامي الدستور وصمام الامان .
نعرض فيما يلي جزءا من ثروته المنقولة و غير المنقولة بالادلة :
1- فندق (سليماني بالاس) القابع في مدينة السليمانية، يقدر ثمنه ب100 مليون دولار ، يديره عضو المكتب السياسي للأتحاد الوطني سابقا (فريدون عبدالقادر).
2- سلسلة شركات نوكان الدولية للأستثمار و المقاولة العامة، مقرها الرئيسي في مدينة السليمانية، يديرها (عمر فتاح) عضو المكتب السياسي للأتحاد الوطني الكردستاني حاليا، و قد كان فتاح نائبا لرئيس حكومة كردستان قبل طرده بتهمة الفساد المالي و الاداري منذ خمسة أشهر و تناولت الصحف الكردية هذه الفضيحة بالاسهاب الممل.
3- منطقة كاملة تتضمن عشرين بيتا، يسكنها الطلباني و زوجته هيرو و أولادهما و حرسهم الخاص، في حي بختياري بمدينة السليمانية، فضلا عن أراضي زراعية تبلغ مساحتها اربعمائة الف هيكتار في منطقة شهرزور تحديدا ( قرية كاني كةوا، قرية الان و حاصل).
4- عشر قصور مصممة حسب أحدث الديكورات العالمية في :
– اربيل حي كردستان. قصران.
– اربيل حي شرطة قرب تقاطع دولار ئاوا، قصر واحد.
– السليمانية شارع سالم قرب محطة كهرباء رزكاري. قصران.
– دهوك قرب سوبر ماركت مازي. قصران.
– كويه قرب فندق هيبت سلطان الذي يمتلكه الطالباني ايضا. ثلاث قصور.
5- ثروة منقولة تقدر ب 2 مليار دولار امريكي، مودعة في بنوك امريكا و اوروبا و هي في تزايد، يشرف على حفظها و رعايتها كل من ابن جلال الطالباني المقيم في امريكا (قوباد) و هو متزوج من ابنة قيادي في حزب الليكود الاسرائيلي. و شاناز ابراهيم احمد اخت عقيلة الطالباني هيرو ابراهيم احمد. مصدر هذه المعلومة الصحفي الامريكي مايكل روبن و قد نشرها في الصحف الامريكية.
جل هذه المعلومات بإستثناء (النقطة الخامسة) مصدرها قيادي في الحزب الذي يترأسه جلال الطالباني (الاتحاد الوطني الكردستاني) و للتأكد منها بالامكان زيارة ودائر التسجيل العقاري في المدن و المناطق التي ذكرناها.