ـ شرح الاَسماء الحسنى ج 1 ص 67

ـ شرح الاَسماء الحسنى ج 1 ص 164
يا أحب من كل حبيب . أما أنه أحب من كل حبيب لاَهله فواضح ، وقد مر ، وأما أنه أحب للكل كما هو مقتضى الاِطلاق فلاَن كل كمال وإفضال لما كان عكس كماله

ـ شرح الاَسماء الحسنى ج 2 ص 4
. . . . تنبيهاً على أنه تعالى هو المعروف بتلك الصلات والصفات عند الفطرة الاَولى التي فطر الناس عليها ، فلا تذهب العقول إلى غيره تعالى حتى عقول الكفار ، كما قال تعالى : ولئن سألتهم من خلق السموات والاَرض ليقولن الله ، وحين قال الخليل عليه السلام : إن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب ، لم ينكره نمرود بل بهت ، لاَن فطرته حاكمة بأن القادر على ذلك ليس إلا هو .
ـ تفسير الميزان للطباطبائي ج 8 ص 305 ـ 331







































































































