من اول وهلة قد يتبادر الى ذهن القارىء ان عنوان المقال يندرج في اطار الحرب النفسية الدائرة بين المحور الطائفي التفتيتي الانبطاحي الذي تقوده السعودية ، وبين المحور الاسلامي الوحدوي المقاوم الذي تقوده ايران. الا ان الحقيقة ليست كذلك وان العنوان لايندرج في خانة الحرب النفسية ، بل هو محاكاة ...
أكمل القراءة »