تنطلق أمريكا في رؤيتها لطبيعة العلاقات بينها وبين الدول الأخرى من منطلق أنها الدولة الأقوى، وعليه يأتي تقسيمها للدول بين مع و ضد، هذا ما تسقطه على الدول الأوروبية في تعاملها مضافاً إلى حاجتها إلى التعاون الدولي في أي مشروع لتكتسب الشرعية الدولية من جهة ولتحد من تأثير تناقض مصالحها ...
أكمل القراءة »