اعطى التصاعد في الامكانات والمعنويات لقواتنا الباسلة.. التفوق والقدرات لفتح جبهات اخرى للتعجيل بانهاء عصابات داعش.. واحباط محاولاتها للتقرب من قطعاتنا باعتماد طريقتها المعهودة بارسال بهائم الانتحاريين بالسيارات المفخخة وهذا اقصى ما تمتلكه من قوة بحسب اعتقادها..
وبينما اسهمت الامطار بتفجير عشرات العبوات التي زرعتها تلك العصابات في مناطق الدولاب وكبيسة وهيت..
شهدت قواطع العمليات في الانبار ونينوى وشمال بيجي، امس الثلاثاء، تنفيذ ضربات برية وجوية اسفرت اما عن هروب (والي سنجار) او قتل قادة ارهاب في الكرمة ونسف اكبر معسكر لهم في الرطبة وقصف رتل لسيارات داعش قبل وصوله الى الموصل وقتل العشرات منهم بعملية واسعة النطاق بمحيط البغدادي واخرى استباقية شرق الرمادي وكذلك الهاربون من جحورهم في جبال مكحول شمال شرق بيجي.