المسؤولية جسيمة وعلينا جميعاً تحمُّل أعباء هذه المسؤولية، وإنّ غاية ما ينتظرنا هو الشهادة ولقاء الله والالتحاق بسيد الشهداء وأمثاله، وهو غاية آمال عشّاق الحقّ تعالى… ولعلّكم سمعتم ما يروى عمّا يجري في جبهات القتال، حيث يقضي شبابنا الليل في الذكر والدعاء والتهجّد والصلاة والصيام، وفي النهار يندفعون بكلّ حماس لمقاتلة العدو ودحره. إنّها نعمة منّ الله تبارك وتعالى بها على هذا الشعب، فحافظوا على هذه النعمة .
شاهد أيضاً
شذرات من كلمات الإمام الخميني – حريّة الروح
لماذا يساورنا القلق ونحن نقوم بواجبنا؟ إنّ القلق يساور من يسير خلاف طريق الحقّ. وهو ...