الرئيسية / شخصيات اسلامية / أنصار الحسين – دراسة عن شهداء ثورة الحسين

أنصار الحسين – دراسة عن شهداء ثورة الحسين

الجدول الثاني
1 – إبراهيم بن الحصين الأزدي :
ذكره ابن شهرآشوب ( 1 ) ونسب إليه رجزا يغلب على الظن أنه
موضوع .
وذكره السيد الأمين في أعيان الشيعة .
الأسدي : من عدنان ( عرب الشمال ) لا نعرف عنه شيئا آخر .
2 – أبو عمرو النهشلي ، أو : الخثعمي :
ذكره ابن نما الحلي ( 2 ) وقال عنه : ( وكان أبو عمرو هذا متهجدا
كثير الصلاة .
وذكره المجلسي في البحار نقلا عن ابن نما ، كما ذكره السيد
الأمين في أعيان الشيعة ولكنه قال : ( أبو عامر النهشلي ) .
هل هو متحد مع ( شبيب بن عبد الله النهشلي ) الذي تقدم ذكره ؟
لقد ذكر ابن نما في ( مثير الأحزان ) أن أبا عمرو هذا قتل مبارزة ، وذكر
ابن شهرآشوب أن شبيب بن عبد الله قتل في الحملة الأولى . وهذا يقضي
بأن يكونا رجلين . ولكن تفرد ابن نما بذكر أبي عمر النهشلي دون أن يذكر
شبيبا ، وإهمال بقية المصادر لذكر أبي عمرو مع إجماعها على ذكر شبيب
يحمل على الظن بأنهما متحدان .
النهشلي : من بني نهشل بن دارم ، من تميم ، من عدنان ( عرب
الشمال ) .
3 – حماد بن حماد الخزاعي المرادي : ،
هكذا ورد اسمه في نسخة البحار من الرجبية ( 1 ) ، وليس في نسخة
الاقبال ( الخزاعي ) .
وذكر سيدنا الأستاذ نقلا عن الرجبية ( معجم رجال الحديث :
6 / 205 ) ونحن نشك في كونه رجلا تاريخيا من جهة شكنا في كل اسم
تفردت الرجبية بذكره ، ولم يرد في مصدر آخر .
4 – حنظلة بن عمرو الشيباني :
ذكره ابن شهرآشوب في عداد قتلى الحملة الأولى ( 2 ) ، وذكره السيد
الأمين . احتمل سيدنا الأستاذ اشتراكه مع ( حنظلة بن أسعد الشبامي ) .
( معجم رجال الحديث : 6 / 306 و 307 كما احتمل ذلك أيضا التستري
( معجم الرجال : ) ويبعد هذا الاحتمال أن الشيباني – على تقدير
كونه رجلا تاريخيا – قتل في الحملة الأولى ، واتفاق من ذكر ( الشبامي ) .
أنه قتل مبارزة . الشيباني من شيبان ، من العدنانية ( عرب الشمال ) .
5 – رميث بن عمرو :
ذكره الشيخ دون أن ينص على مقتله . وذكر في الرجبية . ذكره
سيدنا الأستاذ دون أن ينسبه إلى الرجبية ( معجم الرجال : 7 / 204 )
6 – زائدة بن مهاجر :
ورد ذكره في الرجبية . هل يمكن أن يكون تصحيفا في اسم
( يزيد بن زياد بن المهاجر ( المظاهر ) ) ؟
7 – زهير بن سائب :
ذكر في الرجبية . وذكره سيدنا الأستاذ نقلا عنها ( معجم رجال
الحديث : 7 / 296 ) وفي نسخة الاقبال ( زهير بن سيار )
8 – زهير بن سليمان :
ذكر في الرجبية . وفي نسخة البحار ( زهير بن سلمان ) وذكره سيدنا
الأستاذ نقلا عنها ( معجم رجال الحديث : 7 / 296 ) .
9 – زهير بن سليم الأزدي :
وذكر في الزيارة ، وذكر ابن شهرآشوب في عداد قتلى الحملة
الأولى ( 1 ) ، رجحنا اتحاده مع ( زهير بن بشر الخثعمي ) بسبب اختلاف
نسخة الزيارة بين البحار والاقبال . ورجحنا كون ( زهير بن بشر ) أقرب
إلى أن يكون تاريخيا من ( زهير بن سليم ) لورود الأول في الرجبية أيضا
10 – سلمان بن مضارب البجلي :
ذكره الخوارزمي وقال عنه أنه ابن عم زهير بن القين وذكر أنه مال
إلى معسكر الحسين مع ابن عمه زهير قبيل الوصول إلى كربلاء ( 1 )
وذكره سيدنا الأستاذ ولم يذكر له مصدرا ( معجم رجال الحديث :
8 / 186 ) .
البجلي . من بجيلة ( يمن ، عرب الجنوب ) .
11 – سليمان بن سليمان الأزدي :
ورد ذكره في الرجبية .
12 – سليمان بن عون الحضرمي :
ورد ذكره في الرجبية .
13 – سليمان بن كثير :
ورد ذكره في الرجبية . رجحنا اتحاده مع ( مسلم بن كثير الأزدي
الأعرج ) الذي تقدم ذكره .
14 – عامر بن جليدة ( خليدة ) :
ورد ذكره في الرجبية .
15 – عامر بن مالك :
ورد ذكره في الرجبية :
16 – عبد الرحمان بن يزيد :
ورد ذكره في الرجبية .
17 – عثمان بن فروة ( عروة ) الغفاري :
ورد ذكره في الرجبية . احتملنا اتحاده مع قرة بن أبي قرة الغفاري
18 – عمر ( عمير ) بن كناد :
ورد ذكره في الرجبية .
19 – عبد الله بن أبي بكر :
قال السيد الأمين : ( قال الجاحظ في كتاب الحيوان : ( وهو شهيد
من شهداء يوم الطف ) ولا تحضرنا نسخة كتاب الحيوان للتحقق من
النسبة . ويخطر في الذهن احتمال أن يكون الجاحظ عنى أحد القتلى في
ثورة ( إبراهيم بن عبد الله ) قتيل باخمرى في عهد أبي جعفر المنصور ،
في البصرة .
20 – عبد الله بن عروة الغفاري :
ذكره ابن شهرآشوب في عداد قتلى الحملة الأولى ( 1 )
وقد رجح التستري اتحاده مع ( عبد الله بن عرزة بن حراق الغفاري –
قاموس الرجال : 6 / 79 ) ونرجح نحن خلافه ، فإن الأخوين الغفاريين
ابني حراق ذكرا في المصادر على أنهما ممن قتل مبارزة ، وصرحت
المصادر أنهما قتلا معا . ويشهد لذلك كلمة الخوارزمي ( فبقي في هؤلاء
القوم الذين يذكرون في المبارزة ) ( 1 ) . والاخوان ابنا حراق يذكران في
المبارزة ، وإذن فلم يقتل المسمى منها ( عبد الله . . ) في الحملة
الأولى ، وهو ما قاله ابن شهرآشوب بالنسبة إلى ( عبد الله بن عروة ) .
والظاهر أنهما كانا من أواخر الرجال استشهادا ( إذا اعتبرنا الترتيب الذي
يذكره أرباب المقاتل بقولهم : ثم برز فلان . ثم برز فلان . . دالا على
ترتيب حقيقي حدث في التاريخ ) .
ومع ذلك فإننا نشك في كون هذا الاسم يدل على مسمى تاريخي
بسبب تفرد ابن شهرآشوب بذكره .
21 – غيلان بن عبد الرحمان :
ذكر في الرجبية .
22 – القاسم بن الحارث الكماهلي :
ورد ذكره في الرجبية . هل يمكن أن يكون متحدا مع ( قاسم بن
حبيب الأزدي ) ؟
23 – قيس بن عبد الله الهمداني :
ورد ذكره في الرجبية .
24 – مالك بن دودان :
ذكره ابن شهرآشوب ( المناقب : 4 / 104 ) .
دودان بن أسد ، بطن من بني أسد بن خزيمة ، من العدنانية ( عرب
الشمال ) .
25 – مسلم بن كناد :
ورد ذكره في الرجبية .
26 – مسلم مولى عامر بن مسلم :
ورد ذكره في الرجبية .
27 – منيع بن زياد :
ورد ذكره في الرجبية .
28 – نعمان بن عمرو :
ورد ذكره في الرجبية .
29 – يزيد بن مهاجر الجعفي :
ذكره الخوارزمي ( مقتل الحسين : 2 / 19 )
نرجح اتحاده مع ( يزيد بن زياد بن مهاجر أبو الشعثاء الكندي )
الذي تقدم ذكره .
الجعفي : من جعفي بن سعد العشيرة ، بطن من سعد العشيرة ،
من مذحج ، من القحطانية ( يمن ، عرب الجنوب ) .
ملحق بأسماء الذين استشهدوا في الكوفة
من أصحاب الحسين .
1 – عبد الاعلى بن يزيد الكلبي . ( عرب الجنوب ) :
شاب كوفي . ممن بايعوا مسلم بن عقيل . لبس سلاحه حين أعلن
مسلم تحركه بعد القبض على هاني بن عروة وخرج من منزله ليلحق
بمسلم في محلة بني فتيان ، فقبض عليه ( كثير بن شهاب بن الحصين
الحارثي من مذحج ) – وكان قد استجاب لعبيد الله بن زياد حين أمره أن
يخرج فيمن أطاعه من مذحج فيخذل الناس عن مسلم بن عقيل .
فأخذ كثير بن شهاب عبد الاعلى بن يزيد الكلبي فأدخله على
عبيد الله بن زياد . فقال عبد الاعلى لابن زياد : إنما أردتك ، فلم
يصدقه ، وأمر به فحبس ( الطبري : 5 / 369 – 370 ) ثم إن عبيد الله بن
زياد لما قتل مسلم بن عقيل ، وهاني بن عروة دعا بعبد الاعلى الكلبي
فأتى به ، فقال له : أخبرني بأمرك . فقال : أصلحك الله ، خرجت لأنظر
ما يصنع الناس ، فأخذني كثير ابن شهاب فقال له : فعليك وعليك ، من
الايمان المغلظة ، إن كان أخرجك إلا ما زعمت ! فأبى أن يحلف . فقال
عبيد الله : انطلقوا بهذا إلى جبانة السبيع فاضربوا عنقه بها ، فانطلقوا به
فضربت عنقه ) ( الطبري : 5 / 379 )
2 – عبد الله بن بقطر : ( حميري من عرب الجنوب )
كانت أمه حاضنة للحسين ، ذكره ابن حجر في الإصابة ، قال إنه
كان صحابيا لأنه لدة الحسين . قبض عليه الحصين بن نمير وهو يحمل
رسالة من الحسين بعد خروجه من مكة إلى مسلم بن عقيل ، فأمر به
عبيد الله بن زياد فألقي من فوق القصر فتكسرت عظامه وبقي فيه رمق فأجهز
عليه عبد الملك بن عمير اللخمي ( الطبري : 5 / 398 ) .
3 – عمارة بن صلخب الأزدي : ( عرب الجنوب ) .
شاب كوفي . كان قد خرج لنصر مسلم بن عقيل حين بدأ تحركه ،
فقبض عليه وحبس ، ثم دعا به عبيد الله بن زياد – بعد أن قتل مسلم بن
عقيل وهاني بن عروة – فقال له : ممن أنت ؟ قال : من الأزد . قال :
انطلقوا به إلى قومه فضربت عنقه فيهم . ( الطبري : 5 / 379 ) .
4 – قيس بن مسهر الصيداوي : ( أسدي ، من عدنان ، عرب الشمال )
شاب كوفي . من أشراف بني أسد . أحد حملة الرسائل من قبل
الكوفيين إلى الحسين بعد إعلان الحسين رفضه لبيعة يزيد ، وخروجه إلى
مكة . صحب مسلم بن عقيل حين قدم من مكة مبعوثا من قبل الحسين
إلى الكوفة . حمل رسالة من مسلم إلى الحسين يخبره فيها بيعة من بايع
ويدعوه إلى القدوم . صحب الحسين حين خرج من مكة متوجها إلى
العراق ، حتى إذا انتهى الحسين إلى الحاجر من بطن الرمة حمل رسالة
من الحسين إلى الكوفيين يخبرهم فيها بقدومه عليهم . قبض عليه
الحصين بن نمير ، فأتلف قيس الرسالة ، وجاء به الحصين إلى عبيد الله بن
زياد الذي حاول أن يعرف منه أسماء الرجال الذين أرسل إليهم كتاب
الحسين ففشل ، فأمر عبيد الله به فرمي من أعلى القصر ( فتقطع فمات )
( الطبري : 5 / 394 – 395 ) .
5 – مسلم بن عقيل بن أبي طالب :
أمه أم ولد يقال لها ( حيلة ) وكان عقيل اشتراها من الشام .
وجه به إلى الحسين إلى الكوفة ليأخذ له البيعة على أهلها ، فخرج
من مكة في منتصف شهر رمضان سنة ستين للهجرة ، ودخل الكوفة في
اليوم السادس من شهر شوال . بايعه ثمانية عشر ألف ، وقيل بايعه خمس
وعشرون ألفا .
استطاع ابن زياد أن يكتشف مقر مسلم بن عقيل بمعونة جاسوس
تسلل إلى صفوف الثوار بعد أن أوهم مسلم بن عوسجة أنه من شيعة أهل
البيت ، فقبض ابن زياد على هاني بن عروة المرادي ، واضطر مسلم إلى
إعلان حركته قبل موعدها المقرر ، وقد حاصر عبيد الله بن زياد في قصر
الامارة ، ولكن سرعان ما تفرق الجمع وبقي مسلم وحيدا فلجأ إلى بيت
السيدة طوعة التي آوته ، وحين علم ابنها بلال بذلك أخبر عبد الرحمن بن
الأشعث الذي أخبر ابن زياد ، فأرسل قوة هاجمت مسلما فخاض معها ،
معركة قاسية أسر على أثرها ، وقتله ابن زياد مع هاني بن عروة وأمر بهما
فقطع رأساهما فأرسل بهما إلى يزيد بن معاوية ، وشدت الحبال في
أرجلهما وجرا في أسواق الكوفة .
6 – هاني بن عروة المرادي ( من مذحج ، عرب الجنوب ) :
من زعماء اليمن الكبار في الكوفة . أدرك النبي ، وصحبه : من
أصحاب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب . شارك في حروب الجمل
وصفين والنهروان من أركان حركة حجر بن عدي الكندي ضد زياد بن
أبيه . اتخذ مسلم بن عقيل منزله مقرا له ، بعد قدوم عبيد الله بن زياد إلى
الكوفة واليا عليها . انكشف أمر اشتراكه في الاعداد للثورة مع مسلم بن
عقيل ، فقبض عليه ابن زياد ، وسجنه . ثم قتله ، وبعث برأسه مع رأس
مسلم بن عقيل إلى يزيد بن معاوية .
قتل في اليوم الثامن من ذي الحجة سنة 60 ه‍ هو اليوم الذي خرج
فيه الحسين من مكة متوجها إلى العراق .
كان عمره يوم قتل تسعين سنة .
شهداء كربلاء من بني هاشم
اختلفت الرواية في عدة من استشهد في كربلاء – غير الحسين عليه
السلام – من أهل البيت عليهم السلام .
فهم عند المسعودي ثلاثة عشر رجلا ( مروج الذهب : 3 / 71 )
وهو فيما اطلعنا عليه من الروايات أقل عدد روي أنه قتل منهم مع الحسين
في كربلاء .
واشتملت رواية أوردها الخوارزمي عن الليث بن سعد على أسماء
أربعة عشر رجلا منهم ( مقتل الحسين : 2 / 47 )
وذكر الخوارزمي في رواية أخرى نسبها إلى الحسن البصري ، قال
فيها : ( قتل مع الحسين بن علي عليه السلام ستة عشر من أهل بيته ، ما
كان لهم على وجه الأرض شبيه ) ( مقتل الحسين : 2 / 46 – 47 ) .
وتشتمل الزيارة المنسوبة إلى الناحية على أسماء سبعة عشر رجلا
منهم ( غير الحسين بن علي ) وهي ، من حيث العدد ، موافقة لرواية
الشيخ المفيد ( الارشاد : 248 – 249 ) حيث قال : ( إن عدة من قتل مع
الحسين ( ع ) من أهل بيته بطف كربلاء هم سبعة عشر نفسا ، الحسين بن علي
( ع ) ثامن عشر ) . وهاتان الروايتان موافقتان ، من حيث العدد ،
لرواية الطبري ( 5 / 468 – 469 ) ، فقد عد الشهداء تسعة عشر رجلا
منهم ( مسلم بن عقيل ) ومنهم : أبو بكر بن علي بن أبي طالب . وقال
عنه : ( شك في قتله ) فيكون الباقي عند الطبري ، وهم من ثبت عنده
استشهادهم في كربلا ، سبعة عشر رجلا ، ويكون بذلك متفقا مع الزيارة
والشيخ المفيد . وهذه الروايات ( الزيارة المفيد ، الطبري ) موافقة لرواية
أخرى أوردها الخوارزمي عن الحسن البصري ، وفيها : ( قتل مع الحسين
عليه السلام سبعة عشر رجلا من أهل بيته ) ( مقتل الحسين : 2 / 47 ) .
وقال أبو الفرج الأصفهاني ( مقاتل الطالبيين : 95 ) بعد أن عرض
أسماء شهداء بني هاشم : ( فجميع من قتل يوم الطف من ولد أبي طالب –
سوى من يختلف في أمره – اثنان وعشرون رجلا ) .
وقد عد في الشهداء الإمام الحسين ومسلم بن عقيل ، وقد وهم فيه
كما هو معلوم حيث أن مسلما ليس ممن قتل يوم الطف ، بل استشهد قبل
ذلك في الكوفة فتكون عدة الشهداء ، عند أبي الفرج الأصفهاني عشرون
رجلا .
وأكبر عدد روي أنه استشهد من أهل البيت في كربلاء فيما اطلعنا
عليه من الروايات هو خمسة وعشرون رجلا ، وهذا هو ما رواه الخوارزمي
( 2 / 47 – 48 ) حيث قال : ( اختلف أهل النقل في عدد المقتول يومئذ ما
تقدم من قتل مسلم بن العنزة الطاهرة ، والأكثرون على أنهم كانوا سبعة
وعشرين . . . ) وذكر أسماءهم بعد هذا ، وفيهم اسما : ( الحسين بن
علي بن أبي طالب ، ومسلم بن عقيل بن أبي طالب ) .
وذكر السيد محسن الأمين رحمه الله في أعيان الشيعة ( الجزء الرابع /
القسم الأول / ص 134 ) جدولا بعنوان ( أسماء من اتصلت بنا
أسماؤهم من أنصار الحسين الذين قتلوا معه من بني هاشم ) وذكر في
الجدول ثلاثين اسما . ولا نعرف مستند السيد رحمه الله في ذلك .

شاهد أيضاً

الادب العربي – الأمثال العربية: محمد رضا المظفر

المقدمة من سنن الاسلام مراعاة النفس الانسانية،فهناك نفس مؤمنة قوية مطمئنة،ونفس كافرة قلقة هشة.نفسيات متباينة ...