الاخبار
- • رياضي فلسطيني يعبّر عن شكره للكاراتيه اللبناني لعدم قبوله التتويج مع لاعب صهيوني.. فماذا فعل؟
- • الجيش الايراني: الحظر الاميركي الجديد يؤكد هزيمة واشنطن في مواجهة استراتيجية المقاومة
- • ظريف مخاطبا اوروبا: التزموا بتعهداتكم في الاتفاق النووي
- • حجم صادرات قطاع التعدين في ايران يصل الى 10 مليارات دولار
- • عملیات شحن الألواح التاریخیة الأخمينية وإعادتها إلى ايران قريباً
- • بكين تدعو واشنطن الى التخلي عن سياسة العقوبات الاحادية
- • السفير الإيراني في جنيف: حقوق الإنسان ركن جوهري من أركان الثورة الإسلامية
- • لاريجاني :ترامب يسعى فقط لنهب الثروات النفطية لدول المنطقة
- • سباهان يهزم تراكتور بهدفين نظيفين
- • مهرجان أهداف لاستقلال طهران في شباك صنعت نفت ابادان
- • تفكيك خلية في توزيع المسكوكات والعملات المزورة بشمال غرب ايران
- • رئيس البرلمان الايراني يرعى مراسم افتتاح محطة كهرباء سد سردشت
- • لاريجاني: انشاء سد ومحطة سردشت الكهرومائية مؤشر للقدرات الهندسية الايرانية
- • العميد جلالي: أميركا مصدر التهديدات ضدنا
- • ايران تسلم الوكالة الذرية رسالة حول ضخ الغاز باجهزة الطرد المركزي في منشاة فردو
- • طهران ترد على حادث الاعتداء على القنصلية الايرانية في كربلاء
- • تراجع فرصة تشكيل حكومة وحدة إسرائيلية والكيان في طريقه إلى انتخابات ثالثة
- • السعودية توجه دعوة رسمية لرغد صدام لحضور مؤتمر حول العراق
- • تهرب شيوخ الوهابية من الرد على أسئلة المشاهدين!!!
- • إيران: نهج التفرد الاميركي يضعف دور المرأة في السلام والأمن
- • القضاء الايراني: الاستكبار يريد منع الشعوب من التمتع بروح الاستقلال
- • الحظر الاميركي الجديد والرد الايراني
- • مراقبون: بن سلمان ربما يكون آخر ملوك آل سعود
- • عبد المهدي يعقد اجتماعا مع رئيسي مجلس القضاء والبرلمان والقادة الأمنيين
- • “واشنطن بوست”: الحرب على اليمن وصمة عار في سياسة أميركا الخارجية
- • سفير ايراني: ضخ الغاز في أجهزة الطرد المركزي سيتم باشراف الوكالة الدولية
- • الأمن الايراني يكشف عن مخطط بريطاني لتنفيذ شبكة ثقافية في البلاد
- • موقع قطري: الإمارات خططت لإنقلاب عسكري في العراق مع بداية المظاهرات
- • الدفاع الايرانية: الامن والاستقرار في العراق ولبنان رهن بالدور الواعي لشعبيهما
- • فوربس: إعلان طرح أرامكو العام يثير تساؤلات كثيرة
- • مصادر قضائية إسرائيلية ترجح تقديم لائحة اتهام ضد نتنياهو
- • طهران تستضيف مؤتمرا دوليا لدعم المقاومة الفلسطينية قريبا
- • العراق.. “الفتح” يطالب المتظاهرين برفض غلق الطرق والجسور وتعطيل المصالح والمدارس
- • «تويتر» تغلق حسابات قيادات حماس وجيش الاحتلال يشيد بالموقع
- • خفض الالتزامات النووية.. إيران تبدأ غدا بضخ الغاز في اكثر من 1000 جهاز طرد مركزي
- • محافظة ايرانية تنتج اكثر من مليون طن من القمح
- • إحباط إسرائيلي من طريقة التعامل مع غزة.. لا حلول عسكرية
- • لقطات لأجهزة الطرد المركزي المصنعة والمشغلة في ايران ضمن الخطوة الثالثة لخفض الالتزامات النووية
- • الادميرال فدوي: اميركا و”اسرائيل” تلعبان دورا خبيثا في العراق ولبنان
- • اليمن.. إسقاط طائرة تجسس معادية قبالة نجران
- • أكثر من نصف الأمريكيين يؤيدون إجراءات عزل ترامب
- • تركيا تعتقل شقيقة البغدادي شمال غرب سوريا + صور
- • الرئيس الايراني يفتتح مصنع “الحرية” للابداع في واحة “برديس” للتكنولوجيا
- • تصدير تقنيات النانو الايرانية الى الهند
- • نشر المنظومات الصاروخية “إس 300” خارج الحدود الروسية.. الأهداف والمبررات
- • الخريف في قريتي «رندان» و « تالون» في ضواحي طهران
- • دير الزور.. مركز الأزمة الجديد في سوريا
- • بایدن: سنعود الى الالتزام بالاتفاق النووي
- • إيداع وزيرة الثقافة الجزائرية السابقة خليدة تومي بالسجن
- • طهران: الحظر الجديد يدلل على فشل اميركا واحباطها
التقارير:
لبنان
*لقاء أحزاب البقاع: للحفاظ على نقاء الحراك الشعبي والاسراع بتشكيل حكومة قادرة على الاصلاح*
أكد “لقاء الاحزاب والقوى الوطنية والقومية في البقاع” في بيان على “أحقية ومشروعية الحراك الشعبي المطلبي الذي يشهده لبنان منذ اسبوعين ويزيد، بعدما عاش الشعب التهميش جراء سياسة رسمية خاضعة منذ التسعينيات لمنظومة السيطرة الاميركية وذراعها التنفيذي صندوق النقد الدولي الذي ارسى أنموذجًا الاقتصاد الريعي على حساب اقتصاد الانتاج ورهن البلد للخارج من خلال سياسة الاستدانة، ما ادى الى ادخال لبنان في نفق العجز الثلاثي الابعاد: الموازنة، ميزان المدفوعات والميزان التجاري، دون نسيان وبشكل عضوي منظومة الفساد اللصيقة والمتأصلة في اداء وسلوكيات الشبكة الحاكمة”.
ودعا اللقاء الى “الحفاظ على نقاء الحراك الشعبي وتنقيته من المتسللين الذين امتطوا آلام الناس وشكواهم خدمة لاجندات خارجية ضخت عبر السفارات والمؤسسات الاعلامية ورجال المال والاعلام وسياسيين، بهدف اصطياد مكاسب وتحقيق غايات ابرزها تجويف نتائج الانتخابات النيابية، وضرب منعة وقوة لبنان المتمثلة بالجيش والشعب والمقاومة، واسقاط الدولة لصالح منطق وآليات اشتغال الدويلة”، معتبرين أن “من اساسيات الحراك واهدافه محاكاة اوجاع الناس والخلل السلطوي بخارطة طريق واضحة المعالم كي لا تضيع الحقوق والمحفزات بين سلطة ظالمة ومتسلق متربص لسرقة الانجازات”.
وطالب لقاء الاحزاب بـ”الاسراع في تشكيل حكومة قادرة على اتخاذ اجراءات جذرية اصلاحية لاستعادة ثقة الناس بدولتهم، عبر اقرار التشريعات والقوانين ذات الصلة بمصالح الناس الحيوية وحياتهم الكريمة من جهة، ووقف اعمال السطو المشرعن على المال العام واسقاط منطق التحاصص الطائفي الذي قوض هيبة الدولة وماليتها، واطلاق يد القضاء من خلال رفع الحصانات ورفع السرية المصرفية واسترداد المال المنهوب ومحاسبة الفاسدين ناهبي خيرات البلد”، مشددين على “ضرورة إقرار قانون انتخاب يحظى بإجماع وطني وينقل لبنان من دولة الرعايا الى دولة المواطنة كأساس للعدل السياسي والحقوقي”.
وتوجه لقاء الاحزاب والقوى الوطنية في بيانه الى “الجيش اللبناني والقوى الامنية المولجة حماية المواطنين بضرورة اتخاذ اجراءات حاسمة صارمة وحازمة على الطرقات الرئيسية، فإذا كان التظاهر حقًّا فإن حرية التحرك حق ايضا لا سيما وان تقطيع اوصال المناطق الممنهج والمدروس تحول الى مادة ابتزاز بالسياسة والامن لاغراض واضحة الاهداف لجهة اثارة الفتن الممولة والمدفوعة العناصر والأجر وخلق مناخ من الصدامات الطائفية والمذهبية”، معتبرين أن “الخطوة التي اقدم عليها الجيش اليوم مقدرة ومشكورة، والمطلوب متابعتها حفاظا على وحدة واستقرار البلد”.
*موقع دعم خيار المقاومة
*مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم الثلاثاء 5-11-2019*
عادت الطرقاتُ اللبنانيةُ سالكةً بعدَ ان باتت المسالكُ السياسيةُ شبهَ مفتوحة..
والعينُ بينَ الطرقاتِ والساحاتِ ولقاءِ المصارحةِ بينَ رئيسِ الحكومةِ المستقيل سعد الحريري ورئيسِ التيارِ الوطني الحر الوزير جبران باسيل، ومجردُ اللقاءِ اضفى مناخاً مريحاً تجلى بعضُه في الطرقاتِ التي فُتحت.
لكنَ الخطواتِ ما زالت في بداياتها، والامورُ بخواتيمِها، واللقاءُ حلقةٌ من لقاءاتٍ ستتوالى، ناقشت الافكارَ الاوليةَ وترتيبَ الاهتمامِ والاولوية، وابقت كلَ الخياراتِ مفتوحةً ابتداءً من توصيفِ رئيسِ الحكومةِ كمقدِّمةٍ للتسمية، الى شكلِها وعددِ وزرائها وبنيتِها وتوجهاتِها..
اما الوجهةُ البرلمانية، فنحوَ ثورةٍ تشريعيةٍ كما اعلن َرئيسُ مجلسِ النواب نبيه بري، الذي سيستعملُ صلاحياتِه كرئيسٍ للمجلسِ ليضعَ على جدولِ اعمالِ الجلسةِ المقررةِ الثلاثاءَ المقبلَ مرسومَ قانونِ مكافحةِ الفساد، واقتراحَ قانونِ انشاءِ محكمةٍ للجرائمِ المالية، ومرسومَ قانونِ ضمانِ الشيخوخة، واقتراحَ قانونٍ معجلٍ مكررٍ يتعلقُ بالعفوِ العام .
فضلاً عن احالِة القوانينِ المقدَّمةِ من أكثرَ من كتلةٍ والمتعلقةِ برفعِ السريةِ المصرفية، تبييضِ الاموال، واستردادِ الاموالِ المنهوبةِ الى اللجانِ النيابيةِ لدرسِها .
خطوةٌ قالَ الرئيسُ بري اِنها بناءً لرغبةِ الحراكِ المدني الحقيقي الذي يطالبُ بمطالبَ مشروعةٍ ومحقة، دونَ قطعِ الطرقِ واطلاقِ الشتائم..
اما الشارعُ فقد شهدَ اليومَ على اطلاقِ يدِ وحداتِ الجيشِ والقوى الامنية الذين مشَوا وفق صدى معاناةِ الناسِ العالقةِ على الطرقات، ففُتحت الطرقُ بعدَ ان تبرأَ اصحابُ المطالبِ الحقيقيونَ من قُطَّاعِها، واُحرجَ مُشغِّلوهم السياسيون، وباتوا اعجزَ من الدفاعِ عنهم، فخَبَت صولاتُهم وجولاتُهم باذلالِ الناس، وباتت كلُّ الطرقاتِ اللبنانيةِ مفتوحةً الى الآن..
والآنَ يحتفلُ لبنانُ بمن وَسَّعَ مساحاتِ شوارعِه الضيقةِ بالآلام، فملأَها املاً ومحبةً وروحاً رياضية، احتفالاتٌ شعبيةٌ ورسميةٌ بنادي العهدِ العائدِ بانتصارٍ رياضيٍ على المستوى الآسيوي هو الاولُ من نوعِه للبنان.
*موقع دعم خيار المقاومة*
البحرين
*السلطات البحرينية تحرم أحد المعتقلين من علاج طبي ملحّ*
تتفنّن السلطات البحرينية بالتنكيل بمعتقلي الرأي في سجن جو المركزي، من التعذيب الجسدي والنفسي إلى التهديد بالنقل إلى العزل ومنع العلاج عن المرضى.
وفي هذا السياق أفادت التقارير أن المعتقل البحريني حسن علي عبد الإثنا عشر والذي يعاني من مرض السكري يتعرض للإهمال الصحي من قبل إدارة السجن.
وعبّرت عائلة المعتقل عن قلقها البالغ على صحّة وسلامة ابنها، موضحة أنه خلال “زيارتها يوم الأحد 3 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019، لابنها المعتقل في السجن، ظهر شاحب الوجه وضعيف البنية، كما أصبح نحيف الجسم، فاقدًا للتغذية الصحيّة المطلوبة”.
كما لفتت إلى أن “ابنها يعاني من مرض السكري الحاد، ويحتاج إلى الرعاية الطبيّة المناسبة، والتي لا تتوافر داخل السجن”.
*موقع دعم خيار المقاومة*
العداء مع إيران إلى إين ؟
المكابرة لا تُجدي صاحبها نفعا سوى البعد عن الحقيقة والتوهان في دهاليز الشبهات ولابد من ذكر الحقيقة وإن لم تعجب البعض.الكلام مع العقول التي تُفكر وتُدبر وتُحلل وتؤمن بالحقيقة وإن كانت مرّة بالنسبة لهم.
امريكا تحت ذريعة امنها القومي تأتي جيوشها واساطيلها عبر ألوف الكيلومترات تُحارب في افغانستان والعراق وسوريا وتُحاصر فنزويلا وكوبا وإيران واليمن تقتل وتنهب وتبتز. فلا أحدٌ يطرف له جفن لذلك.
السعودية والامارات وقطر والبحرين ترسل مئآت الألوف من اخطر المجرمين لاسقاط الانظمة ولا منتقد لذلك.
تركيا تحتل مساحة بحجم النجف في شمال العراق واسست قواعد لها بحجة امنها القومي. ثم عمدت إلى سوريا فهاجمتها وادخلت جيوشها واقتطعت مساحة بقدر بيروت بحجة امنها القومي.
الكويت اخذت منطقة الحياد ووصلت إلى صفوان وميناء مبارك هيمن على شط العرب .
مسعود برزاني اخطر رجل في المنطقة صادر ثلث مساحة العراق وسرق نفط كركوك والموصل ويقتطع 24 بالمائة من خزينة العراق ولا احد ينطق بحرف.
إيران لم تفعل ايٌ من ذلك ولكن ألا يحق لها ان تحافظ على امنها القومي ضد الهجمة الشرسة عليها من قبل ثلاث ارباع العالم من الدول التي تُحاصرها وتخنقها ويُهددون امنها القومي كل يوم.
ندموا ولجأوا إلى إيران.
نبدأ من بطل الحفرة و جرذ العوجة صدام حسين الذي حارب إيران ثمان سنوات وكان يطلق عليهم الفرس المجوس وأطلق على حربه معهم القادسية وهي إشارة إلى حرب عمر بن الخطاب ضد كسرى. فاعتبرهم بذلك كفار . ولكن بعد أن أنتهت الحرب عرف أن اصدقاء الأمس هم الأعداء الحقيقيين ، وأن أعداء الأمس هم الاصدقاء. فلجأ إلى إيران وأرسل ابنه قصي إلى ايران والتقى برفسنجاني .
ولما كانت إيران بلد مبادئ ولا تخون كلمتها وافقت على حفظ اموال العراق واسلحته المهمة لكي لا تضربها أمريكا مع أن هذه الأسلحة كانت تضرب إيران. وهكذا ارسل صدام امواله واسلحته وفتح الحدود مع إيران للتجارة والزيارة ثم خرج على العلن في التلفزيون العراقي ليقول : نحن والإيرانيين اخوة حاول الاعداء تحريضنا على قتال بعضنا البعض وأن إيران ليست سيئة). ولم توافق إيران على مرور الصواريخ الأمريكية عبر اجوائها لضرب العراق .
وهكذا تكرر مسلسل الارتماء بحضن إيران .
فلجأ الأكراد إلى إيران عندما هاجمت داعش شمال العراق وطلب مسعود برزاني العون من إيران فجاء قاسم سليماني والحرس الثوري ودفعوا داعش عن أربيل .
وهكذا استنجدت قبلها بغداد ودمشق ولبنان ثم اليمن ثم لجأت السعودية إلى إيران بعد ان خذلتها امريكا .
ثم لجأت الإمارات وقبلها الكويت وقطر وأخيرا تركيا وآذربيجان وعقدت روسيا والصين وفنزويلا والبرازيل اتفاقيات تجارية مهمة وامتنعت الهند عن الحرب الاقتصادية على إيران وذهب الفلسطينيون إلى إيران ، وتوسلت أمريكا بإيران ولو باتصال هاتفي لحفظ مياه الوجه والقائمة تطول.
وابتلعت امريكا إهانة اسقاط افضل طائرة درون (تريتون) تجسسية لديها ولم تجرأ على الرد .وقبلها انزل الجيش الإيراني طائرة آر كيو-170 الأمريكية ثم قام بصناعة عشرات النسخ منها ، ولم تفتح امريكا فمها بكلمة.
وابتلعت السعودية ضرب ارامكو وانقطع ربع انتاجها النفطي ولم تنطق بحرف.
وابتعلت الامارات حرق ناقلاتها وضرب موانئها وخرس لسان محمد بن زايد.
وابتلعت بريطانيا الاستيلاء على ناقلة نفطها العملاقة ، وسكتت إسرائيل على ضرب الصواريخ الايرانية لقواعدها في أربيل وشمال إسرائيل وفي الجولان ردا على قصف إسرائيل للقواعد الإيرانية في سوريا، ولم تجرأ إسرائيل على الرد.
ولازال الاسرى الأمريكيون منذ سنوات في السجون الإيرانية ولم تجرأ امريكا المطالبة بهم.وتم إعدام الجاسوس الأمريكي وسكتت أمريكا.
أما الحمقى.
فهم يحملون الحقد على إيران لسببين إما طائفيين حمقى نواصب بغضا منهم للشيعة . او الهمج الرعاع المخدوعين والذين ينعقون مع كل ناعق او ممن باع ضميره بأبخس الأثمان وجعل من تمزيق الآخرين تجارة.
الكل يُنادي : الفرس المجوس ، ولكن إيران وصلت إلى مرحلة الاقمار الصناعية فصنعت اقمار ( والفجر ، وأميد ، ورصد بمحرك شركة سمند) وكذلك تقدمت في مجال التصنيع النووي والصاروخي واكتفت ذاتيا من التجهيزات العسكرية وعلى رغم الحصار فإن إيران ارخص الدول المحيطة بها.
والسؤال هو : إلى أين وصل أعداء إيران؟
المقال ليس دفاعا عن إيران بل هو استجلاء للوقائع والحقائق التي لا ينكرها عاقل.
صور وأفلام: