الرئيسية / الاسلام والحياة / منقذ البشرية النبي “محمد” في عيون فلاسفة الغرب

منقذ البشرية النبي “محمد” في عيون فلاسفة الغرب

– طهران إكنا

یمثل رسولنا الکریم “محمد بن عبد الله”صلى الله علیه وآله وسلم رمزاً دینیاً وثقافیاً فی العالم بأسره، إنه الرمز الأکثر إنسانیة فی ضمیر الثقافة العالمیة التی سعت مبکراً لدراسة فکره ومسیرته کقائد ومعلم ومفکر، مازالت أمته تقتدی به وتسیر على دربه، خاصة أن الإنسانیة تدین بتقدمها إلی حصاد الحضارة الاسلامیة وما أفرزته من علوم وعلماء.

قدم المفکرون والفلاسفة وأساتذة الجامعات بالغرب شهادات تدل على عظمة محمد صلى الله علیه وآله وسلم وسجلوا شهاداتهم هذه فی مقالاتهم وکتبهم، ومن هؤلاء:

 

 

وقال” کارل مارکس” : “هذا النبی افتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة، حری أن تدون أقواله وأفعاله بطریقة علمیة خاصة، وبما أن هذه التعالیم التی قام بها هی وحی فقد کان علیه أن یمحو ما کان متراکماً من الرسالات السابقة من التبدیل والتحویر، إن محمداً أعظم عظماء العالم. والدین الذی جاء به أکمل الأدیان”.

شاهد أيضاً

قصيدة تلقى قبل أذان الصبح في حضرة الإمام الحسين عليه السلام في شهر رمضان المبارك

  أشرب الماءَ وعجّل قبل َأن يأتي الصباح  أشربَ الماءَ هنيئا أنهُ ماءٌ مباح أشربَ ...