متى كانت “اسرائيل” دولة معترف بها ، حتى تشارك في اي قوة عسكرية لتأمين مرور السفن في الخليج .
ومتى كانت ايران بحاجة للعالم كله لتأمين ذلك ، او متى تقاعست او فشلت او عجزت عن ذلك .
ستبقى اسرائيل دولة غاصبة وكيان محتل ، صاحبة ارهاب ومجازر بحق الجيوش والشعوب العربية
ولو ان الحكام والملوك الأعراب اعطوها صك الأمان من عندهم ، ويدعموها لتنتقم لهم من ايران ، قاهرتهم بقوتها وعلمها وصدقهاوعالميتها
ستبقى جرثومتهم الصهيونية، دولة مذلة ومهينة لهم ، ومعتدية على املاكهم وأعراضهم
لكن هيهات هيهات
ان يكون لها موطيء قدم في مياه الخليج
حتى لو شد على مشدها كل العربان والخونة والجبناء ، ومن ورائهم كل العالم وعلى رأسهم امريكا
ستُسحق وستتحطم هذه الجرثومة تحت أقدام المجاهدين في الخليج ، بعد ان اذاقها رجال الله الأمرين في لبنان وغزة .
اسرائيل هذه أوهن من بيت العنكبوت
والدرس الجديد ستتلقاه يوم الجمعة القادم على لسان سيد النصرين
ان لم تُحسن الأدب
.