١- بعد غد الخميس يؤدي بدلاء نواب الكتلة الصدرية ال ٧٣ القيم وتنتهي قانونياً امكانية عودتهم للبرلمان .
٢- يعلن الاطار نفسه الكتلة الاكبر وتحسم احقيته في ترشيح رئيس الوزراء .
٣- يذهبون للاكراد ويطلبون منهم حسم ترشيح رئيس للجمهورية في اسبوعين على ما اتوقع واذا فشلوا ياتون بعدة مرشحين والبرلمان يصوت لاحدهم تنافسياً.
٤- يتم تحديد الاحزاب التي تشترك في الحكومة وهم تقريبا الثنائي الذي تبقى من الثلاثي .
٥- يدعو الاطار اطرافه الى ترشيح رئيس الوزراء وما فهمناه من اجتماع الاطار امس انهم اتفقوا ان ترشح جميع اطراف الاطار مرشحيهم ؛ اي اربعة مرشحين؛ مرشح واحد لكل من (دولة القانون) و ( الفتح ) و ( قوى الدولة ) و ( المستقلون ) .
٦- في اجتماع قادم سوف يحدد الاطار آلية فوز المرشح من بين عدة آليات ابرزها التوافق والتصويت او التصويت بعد ان يتم التوافق على تصفيتهم الى مرشحين اثنين .
٧- المستقلون يعتبرن انفسهم بيضة قبان ويريدون ترشيح مرشح منهم وهناك اكثر من مرشح طلب تاييدهم.
٨- دولة القانون سيكون منطقه التجاوب مع كل الاليات لكن ستراتيجيته الحقيقية هي انه هو الفائز الاكبر داخل الاطار وان المنصب استحقاقه والمرشح المالكي او بديله الاكيد بعد تثبيت هذا الحق .
٩- جميع اطراف الاطار عدا دولة القانون تعتبر مجئ شخص المالكي صعب ومغامرة لثلاثة اسباب .
١٠- السبب الاول رفض المرجعية الصامت ( يجري استصحاب موقف ٢٠١٤) والثاني هو تباني الجميع ان لا يصعّدون مع مقتدى باختيار خصمه المرفوض جدا منه . والثالث الموقف الايراني المعلوم ( صرحوا به في بعض لقاءاتهم ) بانهم لا يخالفون رغبة المرجعية وكذلك يريدون حفظ خط تواصل مع مقتدى يعتبرونه من تدابير انجاح الحكومة القادمة المدعومة منهم .
١١- يتم العودة لترتيب خارطة المرشحين كالتالي :
١٢- المالكي لديه ثلاثة بدلاء عنه هم السهيل وشياع والشكري وسوف يشكل عليه الفتح والاخرون ان مقتدى لا يقبل ويرفض تولي اي منشق من تياره وهذا ينطبق على الشكري والسهيل فيبقى شياع هو مرشح دولة القانون الحقيقي الذي لم يعلن عنه ويحتمل الذهاب لمرشح اخر لكن حتى الان شياع هو الموجود .
١٣- السيد عمار ملتزم أخلاقياً وسياسياً بترشيح العبادي وهو مرشح قوى الدولة .
١٤- مرشح الفتح هو العامري او بديله وهو من بدر قاسم الاعرجي وبديله من خارجها اسعد العيداني .
١٥- الجميع يتوقع ان المالكي اذا لم يمرر مرشحه بالتوافق فهو اول من سيطرح آلية التصويت .