سنبقى صامدين كشجر الزيتون.. ولكن في قلوبنا غصة
25 ديسمبر,2016
تقاريـــر
1,327 زيارة
عائلات خرجت من بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف إدلب، وأخرى ظلت تنتظر دورها بالخروج لتخلص نفسها من أبشع وأقسى أنواع الحصار الذي عرفه التاريخ البشري فرضته الميليشيات الإرهابية الوهابية التكفيرية لمدة ستقارب العامين الكاملين.
2016-12-25