الرئيسية / أخبار وتقارير / نقص الذخيرة يخيّم على تحركات روسيا وأوكرانيا.. واستياء غربي من تسلّم موسكو رئاسة مجلس الأمن

نقص الذخيرة يخيّم على تحركات روسيا وأوكرانيا.. واستياء غربي من تسلّم موسكو رئاسة مجلس الأمن

خيّم نقص الذخيرة على التحركات الروسية والأوكرانية خلال الساعات الماضية. ففي حين تعهد وزير الدفاع الروسي بزيادة إمدادات الذخيرة لقوات بلاده في أوكرانيا، تثار تحذيرات في كييف من نقص ذخيرة المدفعية والصواريخ قبل “هجوم الربيع المضاد”.

وجاءت تصريحات وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أثناء زيارة لقوات بلاده في أوكرانيا، بعد اتهامات من مليشيا فاغنر بعدم توفير ذخيرة كافية للقوات على خط المواجهة.

كما تأتي بعد أيام من ذكر صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية -في إشارة إلى معلومات استخبارية- أن روسيا ستشتري ذخائر ملايين قذائف المدفعية والصواريخ من كوريا الشمالية.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي قوله إن المشتريات تشير إلى أن الجيش الروسي “لا يزال يعاني نقصا حادا في الإمدادات بأوكرانيا، لأسباب منها قيود الصادرات والعقوبات”.

ويقول مسؤولون غربيون إن العقوبات الغربية تحدّ من قدرة روسيا على استبدال المركبات والأسلحة التي دمّرت في أوكرانيا.

وفي وقت سابق، كشفت وزارة الدفاع البريطانية أن جنود الاحتياط الروس ربما يستخدمون “مجارف” في القتال “اليدوي” في أوكرانيا، بسبب نقص الذخيرة.

ويقول محللون عسكريون إنه على الرغم من وجود نقص في الذخيرة بالفعل، إلا أن الصورة أكثر تعقيدا، حيث لا تزال القوات الروسية تستخدم ضعفي كمية الذخيرة التي يستخدمها الجانب الأوكراني.

الحديث عن الذخائر وحاجة القوات على الجبهات إليها، تقابله تحذيرات مماثلة في كييف من نقص ذخيرة المدفعية والصواريخ قبل “هجوم الربيع المضاد” الأوكراني على روسيا، لكن يبدو أن الدعم قادم.

نقص الذخيرة يخيّم على تحركات روسيا وأوكرانيا.. واستياء غربي من تسلّم موسكو رئاسة مجلس الأمن

Russian President Putin visits the joint staff of troops involved in Russian-Ukrainian war
وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو (وسط) وعد بزيادة إمدادات الذخيرة لقوات بلاده في أوكرانيا (الأناضول)

خيّم نقص الذخيرة على التحركات الروسية والأوكرانية خلال الساعات الماضية. ففي حين تعهد وزير الدفاع الروسي بزيادة إمدادات الذخيرة لقوات بلاده في أوكرانيا، تثار تحذيرات في كييف من نقص ذخيرة المدفعية والصواريخ قبل “هجوم الربيع المضاد”.

وجاءت تصريحات وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أثناء زيارة لقوات بلاده في أوكرانيا، بعد اتهامات من مليشيا فاغنر بعدم توفير ذخيرة كافية للقوات على خط المواجهة.

كما تأتي بعد أيام من ذكر صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية -في إشارة إلى معلومات استخبارية- أن روسيا ستشتري ذخائر ملايين قذائف المدفعية والصواريخ من كوريا الشمالية.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي قوله إن المشتريات تشير إلى أن الجيش الروسي “لا يزال يعاني نقصا حادا في الإمدادات بأوكرانيا، لأسباب منها قيود الصادرات والعقوبات”.

ويقول مسؤولون غربيون إن العقوبات الغربية تحدّ من قدرة روسيا على استبدال المركبات والأسلحة التي دمّرت في أوكرانيا.

وفي وقت سابق، كشفت وزارة الدفاع البريطانية أن جنود الاحتياط الروس ربما يستخدمون “مجارف” في القتال “اليدوي” في أوكرانيا، بسبب نقص الذخيرة.

ويقول محللون عسكريون إنه على الرغم من وجود نقص في الذخيرة بالفعل، إلا أن الصورة أكثر تعقيدا، حيث لا تزال القوات الروسية تستخدم ضعفي كمية الذخيرة التي يستخدمها الجانب الأوكراني.

الحديث عن الذخائر وحاجة القوات على الجبهات إليها، تقابله تحذيرات مماثلة في كييف من نقص ذخيرة المدفعية والصواريخ قبل “هجوم الربيع المضاد” الأوكراني على روسيا، لكن يبدو أن الدعم قادم.

فقبل ساعات، نقلت رويترز عن 3 مسؤولين أميركيين القول إن الولايات المتحدة ستعلن خلال الأيام القادمة عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 2.6 مليار دولار.

ومن المتوقع أن يكون على قائمة العتاد الأميركي 6 أنواع من الذخائر، تتضمن ذخائر الدبابات، بالإضافة إلى رادارات للمراقبة الجوية وصواريخ مضادة للدبابات وشاحنات لنقل الوقود.

ومن المقرر أيضا إدراج ذخائر جوية دقيقة ومعدات جسور قد تستخدمها أوكرانيا للهجوم على مواقع روسية.

وستشمل الحزمة الأميركية مركبات إنقاذ لمساعدة المعدات الثقيلة المعطلة مثل الدبابات، وقذائف إضافية لمنظومة “ناسامس” للدفاع الجوي التي قدمتها الولايات المتحدة وحلفاؤها لكييف.

وأمس السبت، طلبت أوكرانيا من بولندا 100 مدرعة متعددة المهام من طراز “روسوماك”، تصنعها بترخيص من فنلندا، بتمويل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.

شاهد أيضاً

كيف الصلاة عليكم أهل البيت فإن الله علمنا كيف نسلم عليك؟

” اللهم صل على محمد وآل ومحمد ”  الصلاة على النبي وآله 1 – حدثنا قيس بن حفص وموسى ...