الرئيسية / أخبار وتقارير / أخبار علمية متفرقة

أخبار علمية متفرقة

تطوير جهاز يقرأ الأفكار ويحولها إلى كلام!

العلوم والتكنولوجيا

تطوير جهاز يقرأ الأفكار ويحولها إلى كلام!

Gettyimages.ru

تطوير جهاز يقرأ الأفكار ويحولها إلى كلام!

صمم العلماء واختبروا آلة يمكنها قراءة ما يجول بالعقل وتحويل الأفكار إلى خطاب.وأعلن عن هذا الاختراق بوصفه “تغيير للحياة” لأولئك غير القادرين على التواصل، مثل ضحايا السكتة الدماغية.

إقرأ المزيد

اختراق طبي يُمكّن مرضى الخرف من استعادة ذكرياتهم

اختراق طبي يُمكّن مرضى الخرف من استعادة ذكرياتهمويجمع النظام الرائد بين قوة توليف الكلام والذكاء الصناعي لتحويل نشاط الدماغ إلى جمل واضحة، ويستند إلى التكنولوجيا ذاتها المستخدمة من قبل أمازون في مساعدها “Echo”، وآبل في مساعدها “Siri”.ويقدم هذا النظام أملا للمصابين بالشلل بعد الإصابة بالسكتة الدماغية أو حادث ما، للتواصل مع الأصدقاء والأقارب، على الرغم من عدم القدرة على الكلام.وتأمل أستاذة الهندسة الكهربائية، الدكتورة نيما مسغراني، من جامعة كولومبيا في نيويورك، أن تتغير حياة آلاف الأفراد المصابين.وقالت مسغراني: “أصواتنا تساعدنا على التواصل مع أصدقائنا وعائلاتنا والعالم من حولنا، وهذا هو السبب في أن فقدان قوة صوت المرء يسبب حالة مرضية مدمرة للغاية، ومع دراسة اليوم، لدينا طريقة محتملة لاستعادة هذه القوة”.وتابعت حديثها مضيفة: “لقد أظهرنا أنه، مع التكنولوجيا المناسبة، يمكن فك رموز أفكار هؤلاء الأشخاص وفهمها من قبل أي مستمع”.كما يأمل فريق العلماء في أن يكون نظامهم جزءا من عملية زرع، شبيهة بتلك التي يرتديها بعض مرضى الصرع، والتي تترجم أفكار المُرتدي مباشرة إلى كلمات.وأضافت الدكتورة مسغراني أن النظام الجديد “من شأنه إعطاء أي شخص فقد القدرة على الكلام، سواء من خلال الإصابة أو المرض، فرصة متجددة للاتصال بالعالم من حوله”، وأوضحت أن “نظامنا يمكن أن يأخذ إشارات الدماغ التي تولدها تلك الفكرة، ويحولها إلى خطاب كلامي”.المصدر: ديلي ميل

 

 

اكتشاف خفايا تعلم كلمات أجنبية جديدة أثناء النوم!

العلوم والتكنولوجيا

اكتشاف خفايا تعلم كلمات أجنبية جديدة أثناء النوم!

اكتشاف خفايا تعلم كلمات أجنبية جديدة أثناء النوم!

 

توجد العديد من الأدلة على أن النوم يقوي الذكريات التي تتشكل أثناء اليقظة، ولكن دراسة جديدة وجدت أنه بإمكاننا أيضا معالجة المعلومات أثناء النوم.

ووجد باحثو جامعة “برن” في سويسرا، أنه يمكن تعلم الكلمات الأجنبية وترجمتها أثناء النوم، وكذلك تذكرها أثناء اليقظة، حيث يمكن للمشاركين إعادة تنشيط الارتباطات المسجلة خلال النوم، للوصول إلى معاني الكلمة الجديدة.

وتقول الدراسة إن الحصين، وهو بنية دماغية أساسية للتعلم التنموي (أثناء اليقظة)، يساعد على الوصول إلى الكلمات المدروسة حديثا.

إقرأ المزيد

أفضل تطبيقات الهواتف لتعلّم اللغات الأجنبية

ودرس الباحثون قدرة الشخص النائم على تكوين روابط جديدة بين الكلمات الأجنبية وترجمتها، خلال الحالات النشطة في خلايا الدماغ، المسماة “Up-states”.

وتتناوب كل من الحالة النشطة وغير النشطة (Down-state)، كل نصف ثانية تقريبا. وعندما نصل إلى مراحل النوم العميق، فإن خلايا دماغنا تنسق تدريجيا نشاط الحالتين.

وأثناء النوم، تكون خلايا الدماغ نشطة لفترة وجيزة من الوقت، قبل أن تدخل بشكل مشترك في حالة من عدم النشاط القصير.

وتبين الدراسة أن المناطق اللغوية في الدماغ والحصين، محور الذاكرة الأساس، تنشط أثناء استرجاع المفردات المستمدة من التعلم أثناء النوم، لأن بنية الدماغ هذه تشارك في تعلم المفردات الجديدة أثناء اليقظة.

ويبدو أن هياكل الدماغ هذه تشارك في تكوين الذاكرة بشكل مستقل عن الحالة السائدة للوعي: غياب الوعي أثناء النوم العميق، والوعي أثناء اليقظة.

المصدر: ديلي ميل

شاهد أيضاً

الزهراء الصديقة الكبرى المثل الأعلى للمرأة المعاصرة / سالم الصباغ‎

أتشرف بأن أقدم لكم نص المحاضرة التي تشرفت بإلقائها يوم 13 / 3 في ندوة ...